مركز استشارات علاج الإدمان بالرياض ويعد نبراس لعلاج الإدمان بالسعودية من أبرز الخدمات التي قدمتها المملكة العربية السعودية من أجل القضاء على الإدمان وحماية الأشخاص من الوقوع في حظيرة المخدرات ومساعدة من غرر به في طريق الإدمان بالعودة من جديد إلى الحياة بعيداً عن طريق الإدمان.
فالمركز الوطني لاستشارات الإدمان في السعودية أحد الخطوات الفعالة والمميزة والتي قد قامت بها السعودية في طريق خلق مجتمع خال من الإدمان واحد الحلول الفعالة في التصدي لمشكلة وظاهرة انتشار المخدرات في السعودية في الآونة الأخيرة والتي قد تفاقمت بصورة يندى لها الجبين.
حيث إن هناك تزايد في أعداد مدمني المخدرات في السعودية وارتفعت نسبة الإدمان إلى 200% عن السنوات الماضية في ظل نقص في مراكز علاج الإدمان واقتصار المصحات والمراكز العلاجية في السعودية على مستشفى الأمل لعلاج الإدمان فقط.
في ظل الزيادة الكبيرة في أعداد مدمني المخدرات في السعودية في جميع المراحل العمرية إلا أنه لا يوجد ثمة عيادات خاصة لعلاج الإدمان بالرياض بما يلائم استيعاب تلك الأعداد من الأشخاص المدمنين، مما يجعل العديد من الأشخاص يرغب في علاج إدمان المخدرات في المنزل وهو الطريق الذي يفتح الباب أمام الانتكاس والعودة مرة أخرى إلى طريق المخدرات، كما أن خوف الأسر على سمعتها والمكانة الاجتماعية فإنها تأبي العلاج في مراكز علاج الإدمان في السعودية، ومن هنا أيضا تسعى في الطريق التي تفتح الأبواب أمام الانتكاس خاصة علاج الإدمان من المخدرات في المنزل.
ولكن علينا أن نسعى في تغير الأفكار المجتمعية تجاه مدمن المخدرات فما هو إلا شخص مريض يحتاج إلى العلاج من الإدمان وهذا ما توفره مركز استشارات علاج الإدمان بالرياض، ومن هنا كانت مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم ليس فقط في طريق التعافي إلا أنه في طريق الوقاية من الوقوع في حظيرة الإدمان.
مركز استشارات علاج الإدمان بالرياض وفي واقع الأمر فإن هناك أهمية كبرى لمراكز ومصحات علاج الإدمان حيث إنها البيئة العلاجية التي تساعد على التعافي كما أنها سبل النجاة التي يعبر بها الأشخاص من طريق الظلام إلى عالم النور.
ولولا الله أولا ومن ثم تلك المراكز العلاجية لضاع الكثير من الأشخاص في شراك وعبودية المخدرات وكانت النهايات المؤلمة التي نسمع عنها كل يوم من الأشخاص الذين تضيع حياتهم في هذه العوالم المظلمة.
فكم من شخص قد كانت نهايته بسبب جرعة زائدة من المخدرات وكم من شخص زج به في السجن بسبب حيازة تلك السموم من أنواع المخدرات، أو أن يوفقه الله لان يسعى لأجل الوصول إلى مركز لعلاج الإدمان لكي يخلصه من طريق الإدمان وشرك وعبودية المخدرات.
والطريق الأسلم للتعافي والعلاج من الإدمان من خلال مراكز علاج الإدمان أما فكرة علاج إدمان المخدرات في المنزل فإنها ليست الطريق الأمثل للتعافي بل تفتح الباب أمام الانتكاس والعودة إلى التعاطي مرة أخرى.
ولذا فإن مركز استشارات علاج الإدمان في الرياض يساعد المرضى مدمني المخدرات للوصول إلى أفضل مركز لعلاج الإدمان مع تقديم العديد من الخدمات للمدمن من جهة وللأسرة من جهة أخرى.
في ظل الندرة الكبيرة الحاصلة في مركز استشارات علاج الإدمان بالرياض، والتي لا تكفي لعلاج عشر معشار الأشخاص ممن غرر به في طريق الإدمان فلا يوجد إلا مستشفى الأمل بالإضافة إلى مشروع مركز علاج إدمان والتي تقوم به المملكة من أجل مساعدة الأشخاص المرضي من أجل الوصول إلى التعافي من الإدمان.
فقد وصل الإدمان في السعودية إلى مرحلة مزرية فان هناك قرابة نصف مليون شخص مدمن وقع في فخ وعبودية المخدرات في السعودية يحتاج إلى مستشفى لعلاج الإدمان بالسعودية.
وفي الواقع ليس هناك مركز إشراق لعلاج الإدمان بالرياض إلا أنه أحد المراكز العلاجية في مصر والتي تقدم خدمات علاج الإدمان وعلاج الاضطرابات النفسية والذهانية المصاحبة للإدمان.
وهو نفس الخدمات التي يتم تقديمها من خلال أفضل مصحة لعلاج إدمان السعوديين في مصر مع مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم والتي تقدم خدمات علاجية على أعلى مستوى في ظل خبراء مختصين في العلاج النفسي وعلاج الإدمان، ومع استشاري الطب النفسي وعلاج الإدمان الدكتور ندي أبو المجد.
يعد مركز استشارات علاج الإدمان في الرياض وجدة وغيرها من محافظات السعودية نقلة كبيرة من قبل المملكة العربية السعودية من أجل علاج مدمني المخدرات بالإضافة إلى العمل على خلق مجتمع خال من الإدمان حيث إن تلك المراكز تعمل على محورين أحدهما وقائي والآخر علاجي.
وفي ظل ارتفاع تكلفة علاج الإدمان في السعودية فإن العديد من الأسر ترغب في السفر للخارج سواء من خلال مراكز علاج الإدمان في مصر وأبرزها مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم.
ونحن في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم نوفر أحدث البرامج العلاجية من خلال مجتمع علاجي متكامل والبيئة العلاجية التي تساعد على التعافي من أجل الوصول بالمرضي إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان.
فلدينا برنامج الاثني عشر خطوة لعلاج الإدمان وبرامج ال 28 خطوة لعلاج الإدمان وبرامج علاج الإدمان في أسبوع لسحب السموم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات وغيرها من البرامج العلاجية المميزة التي يتم تطبيقها في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم وغيرها من مراكز علاج الإدمان في مصر.
ارتباطا بالحديث عن مركز استشارات علاج الإدمان بالرياض وهناك العديد من أنواع الإدمان إذ إن بعض أنواع المخدرات تتسبب في الإدمان النفسي وبعضها يؤدي إلى حدوث الإدمان الجسدي وكما أن هناك بعض أنواع المخدرات يتسبب في الإدمان الجسدي والنفسي معاً وهو أخطر تلك الأنواع.
في واقع الأمر فإن الإدمان الكيميائي يقصد به إدمان الأشخاص على العقاقير والمواد المخدرة التي تسبب الإدمان، مما يجعل الشخص عبداً ذليلاً لتلك المادة المخدرة ويكون غير قادر على التخلي أو الاستغناء عن تعاطي تلك المواد المدمرة.
وفي واقع الأمر فإن الإدمان الكيميائي لتلك السموم وأنواع المخدرات المختلفة أصعب من أنواع الإدمان النفسي حيث إن ابتعاد الأشخاص عن تعاطي تلك السموم من العقاقير والمواد المخدرة يتسبب في ظهور العديد من الأعراض الانسحابية للمخدرات مما يؤدي إلى ظهور أعراض الانسحاب للمخدرات من الجسم.
وبسبب هذا النوع من الإدمان فإنها تتسبب في ظهور أعراض نفسية وجسدية شديدة مما يجعل شغله الشاغل فقط الحصول على المواد المخدرة في الوقت المناسب حتى لا يعيش في لحظات الألم والمعاناة نتيجة الابتعاد عن المخدرات التي اعتادها جسمه.
ولذا فإن أولئك الأشخاص يكونوا بحاجة ماسة إلى التواصل مع مراكز علاج الإدمان بالسعودية والاستعانة بالمصحات العلاجية المختصة.
أما عن الإدمان النفسي فعلينا أن نعي بأن بعض أنواع المخدرات تتسبب في حدوث الإدمان النفسي فقط ولا تؤدي إلى الإدمان الجنسي، حيث يظن الشخص المدمن أن تلك الأنواع من المخدرات تسبب له الراحة النفسية التي اعتاد عليها.
ويشعر حال تعاطي تلك السموم من أنواع المخدرات بالراحة التي تجعله يقبل عليها ولا تتسبب تلك الأنواع من المخدرات في حدوث أعراض انسحابية شديدة كما هو الحال في الإدمان الكيميائي للمواد المخدرة، وعلينا ألا نستهين بهذا النوع من الإدمان.
في واقع الأمر فعلى الرغم من التشريعات والعقوبات الصارمة التي قد وصلت إلى حد الإعدام لكل من تسول له نفسه بالترويج لأنواع المخدرات في السعودية إلا أنه مع هذا فقد تفشت المخدرات في السعودية بصورة يندى لها الجبين، فقد أصبحت المملكة العربية السعودية تستورد ثلث إيرادات العالم من حبوب الكبتاجون فضلاً عن انتشار العديد من أنواع الحشيش المغشوش بين السعوديين وانتشار مخدرات البودرة من الهيروين والكوكايين ومخدرات الكريستال ميث وقد أصبحت السعودية محط أنظار تجار المخدرات الذين يريدون العبث بشبابنا وفلذات أكبادنا.
ولكن في واقع الأمر فإن المملكة العربية السعودية لم تقف مكتوفة الأيدي أمام هذا الإرهاب الخفي والعدو اللدود فمشكلة الإدمان وظاهرة المخدرات في السعودية تهدد الأمن القومي للسعودية خاصة أن أكثر من يغرر به في طريق الإدمان على المخدرات هم من فئة الشباب والمراهقين.
فعلي حسب الإحصائيات فإن إدمان المخدرات بين السعوديين منتشر بصورة مروعة بين الشباب والمراهقين في المرحلة العمرية من 15 إلى 20 من العمر لنعلم مدى الاستهداف من قبل تجار المخدرات وأعوانهم من الداخل والخارج للإيقاع بالشباب في حظيرة وفخ الإدمان على المخدرات حتى يصبحوا مغيبين عن الواقع.
ففي واقع الأمر لم تعد الحروب فقط من خلال السلاح إلا أن الحرب الآن تعدد صورها ومن أبرز الحروب الموجهة تجاه العالم العربي هي بث ونشر المخدرات بين أبنائه، فهذا الإرهاب الخفي المدمر للمجتمعات والذي يقضي على الشعوب.
ومن هنا فإن نبراس لعلاج الإدمان هي طريق نور ونبراس أمل لكل من غرر به في طريق الإدمان وللأسر التي تحتاج إلى الاستشارات النفسية وترغب في علاج المدمن فمن خلال رقم 1955 والتواصل مع مركز استشارات الإدمان في السعودية، ومركز استشارات علاج الإدمان بالرياض أحد برامج المشروع الوطني للوقاية من الإدمان بالسعودية نبراس.
في واقع الأمر فإن هناك العديد من العراقيل والعقبات التي تعوق علاج مدمني المخدرات في السعودية، وأبرزها إحجام الأشخاص المدمنين أو في غالب الأمر الأسرة عن طلب علاج الإدمان والسبب في هذا راجع إلى الهواجس والخوف من المساءلة أو الملاحقة القانونية والتي لا زالت عائق في طريق علاج الإدمان في السعودية.
وربما يكون عدم سيطرة الأسرة على الشخص المريض بسبب عدم تقبل فكرة العلاج من الإدمان وهذا الأمر بلا شك يشكل الخطورة الكبيرة على الأسرة.
ومن هنا فقد تم إنشاء مركز استشارات علاج الإدمان بالرياض وفي غيرها من محافظات المملكة من أجل أن يكون بمثابة التدخل السريع وحلقة الوصل بين مدمني المخدرات وبين مراكز علاج الإدمان بالسعودية والجهات العلاجية المختصة.
وفي واقع الأمر فإن المركز الوطني لعلاج لاستشارات الإدمان في السعودية من أهم المشاريع التي يتم تقديمها من خلال رقم نبراس لعلاج الإدمان واتصالات المواطنين من خلال الرقم 1955 أو من خلال التواصل من خلال رقم واتس أب 0552001955 وهذا هو رقم نبرش بالرياض وغيرها من محافظات السعودية،
في واقع الأمر تتنوع الاتصالات برقم نبراس لعلاج الإدمان ما بين طلب حالات علاجية لأجل العلاج والبعض يطلب النقل القسري بالإضافة إلى الاستشارات المتنوعة التي تتم جميعها في سرية تامة.
موضوعات ذات صلة: مراكز علاج إدمان الحشيش في الرياض
في ظل الإقبال الشديد على تعاطي المخدرات في المملكة العربية السعودية، ووقوع مئات الآلاف من الأشخاص في حظيرة وفخ الإدمان على المخدرات.
فلم يعد طريق الوقاية هي الحل فقط بعدما وقع الآلاف في شراك الإدمان وفخ ومصائد التعاطي فعلي حسب الإحصائيات ففي خلال عام 2016 فإن هناك ما يزيد عن 200 ألف مدمن في السعودية بنسبة تصل إلى 0.7% من أبناء الشعب السعودي وهذا على حسب التقارير الرسمية.
إلا أنه في واقع الأمر النسبة مضاعفة على أرض الواقع، ومن هنا فقد حرصت الدولة على توفير مركز استشارات علاج الإدمان في الرياض وغيرها من المحافظات في المملكة العربية السعودية في ظل وجود مستشفى لعلاج الإدمان في السعودية متمثلة في مستشفى الأمل لعلاج الإدمان.
كما أن العديد من الأسر التي لا ترغب في العلاج من خلال مستشفى الأمل بالسعودية فان هناك مستشفيات خاصة لعلاج الإدمان بالرياض وجده مثل مستشفى سليمان فقيه لعلاج الإدمان لكن في واقع الأمر فإن تلك المستشفيات العلاجية الخاصة ترتفع فيها أسعار علاج الإدمان بصورة كبيرة.
مما يجعل العديد من الأسر يرغب في الحل الغير صحيح من خلال علاج إدمان المخدرات بالمنزل، لكن علينا أن نتواصل مع مركز استشارات علاج الإدمان بالسعودية 1955 والتي بالطبع سوف توفر لنا الخدمات المتاحة وتساعدنا في الوصول إلى الحل الأمثل من أجل العلاج من الإدمان فان خدمات مركز استشارات علاج الإدمان بالسعودية لا يساعدك في الوصول إلى مستشفى الأمل بالسعودية فقط بل هناك العديد من الخدمات المقدمة للمرضى وأسرهم في طريقي العلاج والوقاية من الإدمان.
في واقع الأمر في ظل ندرة مراكز علاج الإدمان في السعودية حيث إن تلك مستشفيات علاج الإدمان بالسعودية تقتصر على مستشفى الأمل الحكومية التي تعالج بالمجان، لكن تلك المستشفى لن تكون كافية لعلاج عشر معشار الأشخاص الذين غرر بهم في طريق الإدمان وفخ الإدمان.
ومن هنا فإننا أصبحنا أمام مشكلة كبيرة في طريق التعافي بالسعودية، ولكن علينا ألا نقف مكتوفي الأيدي أمام الإرهاب الخفي وهو يتصيد أبنائنا ويقضي عليهم وهم أمام أعيننا بل علينا أن نسعى في طريق العلاج من الإدمان من خلال السفر للخارج وعلينا أن نعي بأن البعد الجغرافي من العوامل الإيجابية في طريق التعافي.
ولذا فإن مراكز علاج الإدمان في مصر تفتح أيديها لكل من غرر به في طريق الإدمان ويرغب في العودة إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي بعيداً عن طريق الإدمان وفخ الظلام ونحن في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم نقدم أفضل البرامج العلاجية ونفتح أيدينا لكل شخص غرر به في طريق الإدمان ولم يجد الفرصة سانحة أمامه من أجل التعافي والعلاج من الإدمان بالسعودية.
فلا يظن أن الأمل قد انتهي فمع بارقة أمل جديدة من خلال التواصل مع أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في مصر من خلال رقم
تعرف على علاج الإدمان بالرياض
في حقيقة الأمر من أبرز المشاكل الناجمة عن الإدمان على المخدرات بين السعوديين هي مشكلة الاضطرابات النفسية والذهانية الناجمة عن التعاطي وتلك من أبرز مشاكل الإدمان على المخدرات في السعودية .
حيث إن الأشخاص المدمنين في الأعم الأغلب يصابوا بالاضطرابات النفسية والذهانية المصاحبة للإدمان ، فالكبتاجون أشهر المخدرات في السعودية يتسبب في إصابة الأشخاص بالعديد من الاضطرابات النفسية والذهانية.
وكما أن أنواع الحشيش في السعودية من العجوة والعروس والنقيب الجديد والقديم وغيرها من أنواع المخدرات البودرة المنتشرة في السعودية تتسبب في إصابة الأشخاص بالاضطرابات النفسية والذهانية الناجمة عن الإدمان على المخدرات .
وتكمن المشكلة في أنه ليس ثمة مركز استشارات علاج الإدمان بالرياض ، ومن هنا فإنه ليس ثمة طريق آخر أمام مرضى الاعتلال المشترك إلا السفر إلى مصر من أجل العلاج والتعافي من خلال مصحات ومراكز علاج الإدمان بمصر أو غيرها من البلاد التي توفر خدمات علاج التشخيص المزدوج.
ففي واقع الأمر وجود مرض نفسي أو ذهاني مصاحب للإدمان يحتاج إلى سرعة التواصل مع المراكز العلاجية المختصة، ونحن في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم من خلال مجتمعات علاجية متكاملة نوفر أحدث طرق علاج الإدمان من خلال خبراء الطب النفسي والعلاج من الإدمان في بيئة تساعد على التعافي ووجود وحدة التشخيص المزدوج لمن يعاني من الاضطرابات النفسية والذهانية الناجمة عن تعاطي المخدرات.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev