دكتور علاج الإدمان بالكويت

أفضل دكتور علاج الإدمان بالكويت

البحث عن أفضل دكتور علاج الإدمان بالكويت ففي الواقع مرض الإدمان من الأمراض المزمنة والمعقدة والوصول إلى أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في الكويت يجب أن يخضع للعديد من المعايير وهي التي تحدد ما إذا كانت تلك المصحة بالفعل أفضل مستشفيات علاج الإدمان في الكويت أم أنه صيت فحسب في ظل الانتشار الكبير للمصحات العلاجية، لذا فإن الرغبة في التعافي وإن كانت محور هام في طريق التعافي إلا أن هناك محاور أخرى تتمثل في دعم الأسرة مع اختيار أفضل مصحات علاج الإدمان بالكويت.

ومن هنا فإن أهم تلك المعايير التي تحدد نجاح اختيارك هي طرق التشخيص التي يتبعها التي يتبعها دكتور علاج الإدمان في الكويت، إضافة إلى الأساليب العلمية المستخدمة في تقييم مرضى الإدمان كذلك البرامج العلاجية التي تتتبعها مستشفى علاج الإدمان في الكويت والخبرة التي يتمتع بها الأطباء المعالجين سواء الخبرة في علاج الإدمان أو خبرتهم في علاج المرض النفسي.

خاصة أن مرضى الإدمان في الغالب الأعم يعانوا من اضطرابات نفسية وذهانيه تصاحب مرض الإدمان، لذا كثير ممن يبحث عن دكتور علاج الإدمان بالكويت لا يجد بغيته مما يجعله يبحث عن مصحات علاج الإدمان في مصر أو غيرها من المصحات العلاجية في العالم.

معاً نستطيع التعافي وأنت وحدك تعجز

لا شك ان علاج الادمان لا يمكن من خلال الاعتماد علي انفسناً, بل يحتاج الوصول الي التعافي الي افضل دكتور علاج الإدمان بالكويت والذي له دور كبير في الوصول الي افضل درجات التعافي والتخلص من الادمان , حتي وان كان علاج ادمان المخدرات في المنزل فيجب ان يتم العلاج من خلال دكتور علاج الإدمان بالكويت ووضع خطة علاجية وصولا بالمريض الي اقصي درجات التعافي والعودة الي حياة خالية من الادمان والمخدرات .

ومن الادوار الرئيسية التي يقوم بها أفضل دكتور علاج الإدمان بالكويت هي اقناع الشخص المريض بضرورة السعي في طريق العلاج ومن ثم البدء في تشخيص الحالة ,وتطبيق مراحل علاج الادمان الفعلية من سحب السموم من الجسم ومن ثم علاج الاعراض الانسحابية للمخدرات ومن ثم جلسات العلاج النفسي والعمل علي اكتشاف الاسباب التي تدفع الاشخاص الي تعاطي المخدرات .

وفي حال اختيار دكتور علاج الإدمان بالكويت يجب مراعاة الكفاءة والخبرة والوصول بالمرضي الي افضل نسب عالية من الشفاء , ومن هنا فاننا في مستشفي الحرية للطب النفسي نوفر احسن دكتور لعلاج الادمان في مصر من خلال مجتمعات علاجية متكاملة وايصال المرضي الي بر الامان .

مشكلة التعاطي والإدمان عالمية 

في ظل زيادة اعداد المدمنين في مصر في السنوات الاخيرة حتي صار هو الارهاب الخفي التي تعاني منه جل المجتمعات وقد كان لهذه الظاهرة العديد من الاسباب منها الضغوط الاجتماعية التي يعيش فيها اغلب سكان الوطن العربي وقد اشرنا الي حجم الادمان والتعاطي في مصر اذ وصل الي ضعف النسبة العالمية للتعاطي والتي بلغت 5% بينما وصل تعاطي المخدرات في مصر الي 10% يعني قرابة 10 مليون شخص في مصر يتعاطو المخدرات وهذا العديد في مصر وحدها فكيف يكون عدد مدمني المخدرات في العالم العربي !

لا شك ان هناك الملايين من الشباب والمراهقين قد وقعوا في فخ الادمان والتعاطي بسبب التغرير والاكاذيب التي يروج لها تجار المخدرات من العلاقة بين المخدرات والجنس وان الحشيش لا يسبب الادمان وان المخدرات تجلب البهجة والسعادة وغيرها من الاساليب الترويجية لبائعي السموم وقاتلي الشباب ! بالاضافة الي رفقة السوء والتي يكون لها الدور الاكبر في دخول الكثير في عالم التعاطي خاصة من هم في مرحلة المراهقة فالادمان في الجامعات وادمان طلاب الثانوية اصبح اشهر من النار علي العلم في الاونة الاخيرة وحين ننظر الي تلك النسبة ندرك مدي الحاجة الي دكتور علاج الادمان .

هل مشكلة المخدرات في الكويت فحسب ؟

مشكلة الادمان علي المخدرات ظاهرة مجتمعية يشهد لها الواقع ولا ينكرها احد فالكبير والصغير يدرك مدي الخطر الذي يسيطر علي المجتمعات وفي ظل هذا الطيف الجارف من اعداد المدمنين الذي لا يتوقف ونحتاج بلا شك الي الكثير من اطباء علاج الادمان لمواجهة هذه الاعداد التي في تزايد مستمر , فلم يقتصر امر تعاطي المخدرات علي النساء فحسب بل ادمان البنات في مصر اصبح له ضجة واصبحنا في حاجة اكبر الي مراكز علاج ادمات البنات فقد دخل النساء الي عالم الادمان حتي بلغ عدد متعاطي المخدرات في مصر من النساء قرابة 27% من جملة الاشخاص المتعاطين يعني هناك حوالي 27 من جملة مدمني المخدرات في مصر .

مدة علاج الإدمان وأفضل دكتور علاج الإدمان بالكويت

في حقيقة الأمر مدة علاج مدمن المخدرات من التساؤلات التي تشغل بال الكثير من الأشخاص الراغبين في العلاج، ولكن مهما كانت المدة التي يستغرقها الشخص في رحلة العلاج من الإدمان والتي تختلف بالطبع من شخص لآخر بحسب العديد من العوامل والمتغيرات كنوع المادة المخدرة والمرحلة العمرية والحالة الصحية.

بالإضافة إلى مدة الإدمان والتي تؤثر بالطبع على كميات المخدرات في الجسم وغيرها من العوامل والمتغيرات التي تؤثر في مدة علاج مدمني المخدرات لكن أقل مدة للعلاج هي 3 أشهر، ولكن قد تكون مدة علاج الإدمان 6 أشهر.

وربما يحتاج الشخص إلى وقت أطول ليصل إلى مرحلة من الاتزان والاستقرار ليعود إلى المجتمع من جديد ولا يعود إلى طرق الإدمان والتعاطي، وهذا راجع إلى الشخص نفسه ومدى اتباع البرنامج العلاجي وسيره في خطوات علاج الإدمان والتي يقررها مشرفو علاج الإدمان في مصحات ومركز علاج الإدمان.

مهما كانت مدة علاج الإدمان فإن أهم شيء يجب أن يشغل بال الشخص المدمن هو وصوله إلى مرحلة التعافي وما بعد التعافي من الإدمان، وليس الغرض في طول أو قصر مدة العلاج فكم من الأشخاص الذين أنهوا البرامج العلاجية وعادوا إلى الحياة وسرعان ما انتكسوا من جديد وعادوا إلى طريق المخدرات فليس المشكلة في ازاي أبطل مخدرات لكن الأهم ازاي أحافظ على تبطيلي!

موضوعات ذات صلة

عيادات علاج الإدمان بالكويت

مراكز علاج الإدمان بالكويت

إدمان طلبة المدارس .. 4 نصائح للأسرة لحماية ابنائها من اللإدمان

أسباب انتشار المخدرات في الكويت

تعددت أسباب انتشار المخدرات في الكويت وتعدد العوامل التي ساعدت على انتشار تلك السموم بين شبابنا وفلذات أكبادنا في دولة الكويت في ظل نقص وندرة مختصي علاج الإدمان وندرة المراكز العلاجية المختصة، وسنتعرف من خلال هذا الموضوع أبرز أسباب وعوامل انتشار المخدرات بالكويت والتي تتمثل فيما يلي: –

1- التغيرات الاجتماعية من ظهور النفط والتي كان لها أثر كبير في حدوث تغيرات جذرية بالمجتمع، وقد تغير المبادئ والقيم والمعايير الاجتماعية في الكويت مما عاد بالسلب بشكل كبير على كثير من الأشخاص، وقد طفحت العديد من المشاكل والمظاهر السلبية على السطح وظهرت ثقافات دخيلة على المجتمع الكويتي وظهرت النزاعات الأسرية والتفكك بشكل كبير.

وبدأ التكالب والتناحر من أجل الوصول إلى النشوة واللذة، الأمر الذي دفع الكثير من الشباب بل والفتيات في الكويت إلى الأقدام على المخدرات إذ غرر بهم في هذا الطريق الوعر، وللأسف بعد الوقوع في الفخ يبدأ البحث عن دكتور علاج الإدمان بالكويت من أخل تخليص الأشخاص من هذا الطريق المظلم.

دكتور علاج الإدمان بالكويت

دكتور علاج الإدمان بالكويت

2- – عمليات التهريب المستمرة على الرغم من جهود الدولة في الحد من انتشار المخدرات بالكويت، إلا أن هناك مافيا المخدرات والتي كان لها دور كبير في ابتكار أساليب تهريب المخدرات إلى جميع الدول والتي يصعب اكتشافها، كما أن هناك أيدي خبيثة من الداخل والخارج ترغب في العبث بشعوب المنطقة، كل هذا كان له دور في انتشار المخدرات في الكويت، ولذا السعي وراء المهربين واكتشاف طرقهم من أجل وقاية المجتمع الكويتي من انتشار تلك السموم لا يقل أهمية عن وجود دكتور علاج الإدمان بالكويت.

3- – السفر إلى الخارج بشكل متكرر في ظل الدخل الأسرى العالي لشباب الكويت الأمر الذي يدفعهم إلى السفر إلى بلاد الغرب وكثير من الشباب الكويتي يعترف بأنه قد تعاطي المخدرات أثناء رحلاته الترفيهية في بلاد الغرب في ظل غياب الرقابة الأسرية ووجود المخدرات والقدرة على شراء تلك السموم!

4- الموقع الجغرافي للكويت ووقوعها بالقرب من أشهر مناطق إنتاج الحشيش في العالم مع كونها من أكبر الدول المصدرة للعديد من المخدرات أفغانستان وقربها من إيران ودول شرق آسيا، ومن ثم التهريب لتلك السموم عبر الحدود وقد كانت العمالة الخارجية عامل كبير في دخول المخدرات بمختلف أشكالها وأنواعها إلى الكويت، ولذا ليس الحل في دكتور علاج الإدمان بالكويت فالأمر الوقائي هو الأصل في حمالة المجتمع وخلق مجتمع خال من الإدمان.

برنامج الاثني عشر خطوة لعلاج الإدمان

يعد برنامج الـ 12 خطوة لعلاج الإدمان من أشهر وأنجع البرامج العلاجية التي يعتمد عليها في علاج مدمني المخدرات وهو المعتمد عليه في مستشفى اختيار للطب النفسي وعلاج الإدمان في مصر وبفضل الله تم تحقيق نتائج طيبة للغاية وتعافي آلاف الأشخاص من فخ الإدمان وعادوا إلى الحياة من جديد، بفضل الله أولا ومن ثم دور دكاترة علاج الإدمان والخبرة التي لديهم في مجالي علاج الإدمان والعلاج النفسي في ظل بيئة تساعد على التعافي.

أما عن مبادئ برنامج الاثني عشر خطوة لعلاج الإدمان: –

1- اعترفنا بأننا ضعاف تجاه إدماننا وان حياتنا غير قابلة للإدارة.

2- توصلنا إلى أن هناك قوي أعظم إعادتنا إلى الطريق الصحيح.

3- اتخذنا قرار بتوكيل إرادتنا وحياتنا لعناية الله علي قدر فهمنا.

4- قمنا بعمل جرد أخلاقي متفحص دون الخوف على أنفسنا.

5- الاعتراف بالخطأ أمام الله وأمام أنفسنا وأمام شخص آخر بطبيعة الخطأ.

6- الاستعداد التام للتخلص والتخلي من العيوب الشخصية لدينا.

7- توجهنا إلى الله بالدعاء والتواضع بان يخلصنا من العيوب والنقائص الشخصية..

8- إعداد قائمة بالأذى لكل الأشخاص الذين تسببنا في أذاهم مع النية في تقديم الإصلاحات لهم جميعا.

9- قدمنا الإصلاحات بشكل مباشر لهؤلاء الأشخاص كلما أمكن ذلك، إلا إذا كان ذلك هناك ضرر قد يلحق بهم أو بآخرين.

10- مواصلة عمل جرد للأخطاء التي ارتكبناها واعترفنا بأخطائنا فورا.

11- الدعاء والتأمل الهادف إلى تحسين العلاقة بالله.

12- تحقيق صحوة روحية لدينا من نتيجة تطبيق تلك الخطوات مع محاولة حمل الرسالة للأشخاص المدمنين مع ممارسة تلك المبادئ في جميع شؤون الحياة.

مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي بالفيوم mental من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، كما أنها مصحة نفسية لها باع في العلاج النفسي، مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.

مصدر

adminmm
تعليقات

من نحن

مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة

مدينة الفيوم – مصر

info(@)mentalhospital.net

0020-10-06222144

النشرة الإخبارية

تابعنا
whatsapp button phone button