الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية ,فقد اصبح طلب رقم طبيب نفسي من الأمور الهامة لدي قطاع عريض من المجتمع خاصة في ظل انتشار الاضطرابات النفسية ومع تفشي وانتشار الإدمان علي المخدرات والإدمان السلوكي في المجتمع ومع تقدم الطب النفسي في الأونة الأخيرة ووصوله إلي مرحلة توازي التقدم الحاصل في مجال علاج الأمراض العضوية ومن هنا قد أصبح دكتور نفسي – دكتورة نفسية أحد التخصصات الهامة في الحياة بعد التهميش والإبتعاد عن تلك التخصصات من خلال الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية.
لم يكن المجتمع في القرون الماضية ينظر إلي طبيب نفسي إلا انه شخص مجنون وأن المريض النفسي كذلك الأمر مجنون وليس يعاني من اضطراب الشخصية أو أنه مريض الفصام أو انفصام الشخصية فلم تكن تلك الأمراض بالشهرة كتلك الأيام في ظل التطور الطبي الحاصل في مجال علاج الأمراض النفسية .
ولكن تغيرت المفاهيم بشكل كبير وإن كان هناك نقص نوعاً ما في التوعية المجتمعية حول الإضطرابات النفسية والذهانية خاصة الأمراض مثل الفصام و الإضطراب الوجداني والوساس القهري مع الفارق بين الاضطراب الذهاني واعراض الاضطرابات النفسية .
ومع وجود ملايين من مدمني المخدرات ولذا صار رقم دكتور نفسي مطلوب بشكل كبير لدي الاشخاص ومن هنا فنحن في مستشفي الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان نوفر مصحة نفسية ومركز لعلاج الادمان متخصص في علاج الإضطرابات النفسية وهي مستشفي للامراض العقلية تصل بالمرضي إلي أقصي درجات التعافي من خلال الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية.
الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية حقيقة الأمر صار التخصص من الأمور المميزة في مجتمعاتنا وأصبح الإقبال علي الطب النفسي بصورة ينشرح لها الصدر في ظل فهم الكثير من أبناء المجتمع طبيعة المرض النفسي , وحاجة المريض النفسي إلي دكتور نفسي متخصص في علاج الأمراض النفسية وعلاج إضطراب الشخصية بمختلف أشكالها مثل علاج اضراب الشخصية الحدية وعلاج اضطراب الشخصية النرجسية وغيرها من اضطرابات الشخصية، الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية.
فضلاً عن تغير المفاهيم عن الكثير من الأمراض التي كان ينظر إليها أنه لا يمكن الشفاء منها , ولكن أصبحنا بصدد الحديث عن تساؤلات الأهالي هل مريض الوسواس القهري يشفي وإمكانية الشفاء من ثنائي القطب , وغيرها من التساؤلات التي توضح مدي إهتمام الأشخاص بالطب النفسي وعلاج الاضطرابات النفسية، والطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية
مع الانتشار الكبير للإضطرابات النفسية في المجتمع فقد أصبح لدي العديد من الناس دراية وخبرة بتلك الاضطرابات وفهم للأمور بشكل كبير والبحث عن أماكن العلاج النفسي بل الرغبة في الوصول إلي أفضل دكتور نفسي متخصص , بعدما كان أقصي ما يمكن فعله مع المرضي في حال التشنجات هو إعطاء المرضي بعض مهدئات الأعصاب دون دراية مخاطرها , فعلينا أن نعي أهمية التواصل مع دكتور نفسي اون لاين لحين التواصل مع مستشفي نفسي .
لكن مع هذا فلا زال هناك خلط كبير لدي الاشخاص بين الأمراض النفسية والأعراض النفسية وايماءً بدورنا في مستشفي الحرية للطب النفسي وعلاج الادمان بضرروة تصحيح المفاهيم وتوصيل المصطلحات الصحيحة حول الأمراض النفسية وضرورة الاستعانة بالمختصصين في علاج الامراض النفسية فمن خلال هذا الموضوع سنتعرف علي الفوارق بين الامراض النفسية وبين الاعراض النفسية من خلال اجوبة افضل فريق طبي من الاطباء النفسيين في مستشفي الحرية للطب النفسي وعلاج الادمان .
أما عن تعريف العلاج النفسي لدي المختصين فهو أسلوب علاج يعتمد علي التدخل اللفظي وغير اللفظي فقط وعد استعمال الأدوية وقد يستغرق العلاج بضعة أشهر وقد يمتد لسنوات , ويتم استعمال العلاج النفسي لعلاج الأشخاص الذين يعانون من أي مشكلة عقلية منذ سنوات ليست قصيرة ويؤثر ذلك علي مسيرتهم الحياتية ويعرقلها .
يتم استعمال العلاج النفسي في علاج الأشخاص الذين يعانون من المشاكل العقلية ويكونوا بحاجة لازمة إلي التواصل مع مصحة للأمراض العقلية أو الوصول إلي مصحات نفسية متخصصة تضم خبراء العلاج النفسي , ويكون هذا النوع من العلاج ناجحاً في حال كان المعالج والمريض قادرين علي بناء الثقة الكاملة مع بعضهما البعض .
بداية تعريف الأمراض النفسية :- هناك العديد من المفاهيم والتعريفات للأمراض النفسية ومن أبرز التعريفات للمرض النفسي أنه اضطراب في السلوكيات والافكار والمشاعر والحكم علي الامور ويتطلب التدخل الطبي علي حسب نوع المرض وطبيعته .
كما يعرف المرض النفسي بأنه اضطراب وظيفي يحدث بسبب حدوث خلل في المسار الطبيعي للشخصية نتيجة التعرض للصدمات أو الخبرات المؤلمة يتعرض لها الشخص في حياته أو أسباب اخري ولكن يظهر هذا علي شكل أعراض نفسية وجسدية تعيق الفرد عن ممارسة حياته بشكل طبيعي .
في الواقع قد لا يعرف الشخص أنه مريض نفسي وأنه يحتاج إلي العلاج النفسي من خلال دكتور نفساني مختص الا بعد ان يستفحل المرض فيه وتتفاقم المشكلة وتظهر الاعراض النفسية عليه بوضوح ولا شك ان التأخر في التدخل بالعلاج سيكون له دور في تمكن المرض من الشخص وسيكون هناك صعوبة بخلاف ما اذا تم التعرف علي المريض النفسي في وقت مبكر لذا كيف اعرف اني محتاج الي دكتور نفسي واني شخص مريض نفسي هذا ما سنوضحه خلال محور الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية.
يمكننا تعريف المريض النفسي بانه الشخص الذي يعاني ومن حوله من مشاكل والتي قد تصيبه في سلوكه أو وجدانه او في أفكاره مما يؤثر عليه وعلي الاشخاص من حوله , لكن ينبغي التنويه علي عدة نقاط حتى نصل إلي حقيقة المرض النفسي .
هناك العديد من الفروقات التي من خلالها ان تميز اذا ما كان ما تمر به عرض نفسي ام انك مريض نفسي بحاجة الي العلاج من خلال دكتور نفسي مختص .
أولاً :- هناك اختلاف بين الأعراض النفسية والامراض النفسية فالكثير منا يصيبه الشعور بالحزن والكآبة من موقف ما كالفشل في أمر معين , او موت شخص عزيز , او غيرها من الامور التي تكون بمثابة ردود فعل لهذا الامر الذي تعرض له في حياته لكن يختلف هذا الشعور بالكآبة والحزن عن اضطراب مرض الاكتئاب فقد يصيب الانسان العادي لكنه لا يتحول إلي مرض الاكتئاب الجسيم والاضطراب النفسي إلا باجتماع أعراض اعراض أخري كعدم كفقدان الاحساس بطعم الحياة مع قلة التركيز بالاضافة الي فقدان الطاقة الباعثة علي العمل وتمني الموت والشعور بالذنب مع الوحدة والعزلة وقلة الرغبة في تناول الطعام , وغير ذلك من الأعراض .
ومن هنا نستطيع التميز بين شخص يتعرض لحالة من الحزن والضيق والكآبة بموقف مر به في حياته او ظروف كعرض وبين مرض نفسي واضطراب نفسي وهذا من اهم الفوارق بين المرض النفسي والعرض النفسي .
ثانياً :- مدة الإصابة بالأمراض خبراء الصحة النفسية كما يري من أهم الفوارق بينها وبين الأعراض النفسية فأساس تميز المريض النفسي هي طول المدة , فشعورنا بالحزن لفترة وجيزة او بعض الأعراض الأخرى لا يشير إلي انني شخص مريض نفسي وبحاجة الي تدخل طبي من خلال دكتور نفسي مختص اذا فالعالم كله مرضي نفسيون ! علي عكس مرض الاكتئاب مثلاً اذ تستمر الاعراض لوقت طويل قد تمتد لاسابيع وهنا لا يصير الامر عادياً بل نحن امام شخص مصاب باضطراب الاكتئاب النفسي ويحتاج الي دكتور نفسي مختص .
ثالثاً :- قدرة الشخص علي التكيف مع ظروف وعقبات الحياة , فتجد الشخص المريض نفسياً يصعب عليه التكيف والتأقلم مع أمور الحياة والاندماج في المجتمع كالشخص الطبيعي اذ يكون هناك عوائق في المشاركة في العمل والمشاركة في الأمور الاجتماعية والتفاعلات والاحداث اليومية .
ويرغب في التنحي جانباً عند مواجهة تحديات الحياة , فمن منا لا يحزن لفقد عزيز او حين يفشل في الامتحان لكن لا يمنعنا هذا من السير في دروب الحياة ومواجهة تلك العقبات والحياة لا تدوم علي حيال فدوام الحال من المحال كما أن عجلة الحياة لم تتوقف .
الطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية لا شك أن التعرف علي اسباب الامراض النفسية له دور كبير في علاج تلك الاضطرابات من خلال القضاء علي تلك المسببات لكن في حقيقة الامر مع التطور في علاج الامراض النفسية وعلي الرغم مما وصل اليه العاملين في مجال الصحة النفسية ووصول علماء الطب النفسي الي مرحلة صارت توازي التقدم الحاصل في مجال علاج الاضطرابات العضوية .
وقد استطاع علماء الطب النفسي في الوصول الي الكثير من أسرار الدماغ والمخ البشري والتي كانت فيما قبل أمور غامضة لكن علي الرغم من هذا لم يتمكن العلماء من التوصل الي العوامل المحددة التي تتسبب في الاصابة بالمرض النفسي لكنهم وضعوا العديد من العوامل والاسباب التي تتسبب في إصابة الاشخاص بالاضطرابات النفسية من اهمها :-
أولاً :- حدوث خلل في وظائف المخ المختلفة والتوصيلات العصبية فقد استطاع الطب النفسي ان يتوصل الي ان الخلايا الموجودة في الدماغ هي المسؤلة عن الشعور والاحساس والوجدان والسلوك الذي يوم به الشخص , وفي حالة حدوث تغيرات في المواد الكيميائية الموجودة في الدماغ فانها تعد من العوامل الكبري في اصابة الشخص بتلك الامراض النفسية ويعد الدوبامين والسيرتونين من أهم تلك المواد التي توجد في الدماغ .
ثانياً :- العوامل الوراثية فقد أكد الطب النفسي أن للجينات والعوامل الوراثية دور كبير في الاصابة بالأمراض النفسية وعلي حسب إصابة الاشخاص بالمرض النفسي ففي التوأم المماثل تزداد الاصابة بالمرض النفسي علي خلاف التوأم الغير مماثل وإصابة الوالدين بالاضطراب بخلاف اصابة احدهما وهكذا اقارب الدرجة الأولي إلا أنه في النهاية العوامل الوراثية تلعب دوراً كبيراُ في الاصابة بالعديد من الأمراض النفسية .
ثالثاً العوامل البيئية :- تعرض الاطفال للصدمات النفسية والضغوطات الحياتية كفقد شخص عزيز أو فقدان مركز اجتماعي ومرور الشخص بتغيرات عنيفة في الحياة تكون مهيئة للشخص للدخول في الأمراض النفسية , كما أن المواقف النفسية التي يتعرض لها الاشخاص في مرحلة الصغر وحالات الإحباط بشكل متكرر مع صراعات النفس التي تظهر بشكل خاص في مرحلة المراهقة والاذلال والحرمان وغيرها من المشاعر السلبية التي يمر بها الاشخاص والشعور بالذنب يكون له دور كبير في الاصابة بالاضطرابات النفسية .
كما أن التربية السيئة للأطفال في الطفولة والصرامة في المعاملة والشقاق الأسري ووجود الطفل في جو يسوده الشجار والشدة والمشاكل كل هذا يعمل علي خلق الاضطرابات النفسية والشخصية والتي تبدأ في الظهور مرحلة المراهقة .
تكثر التساؤلات التي ترد إلي المتخصصين في مجال علاج الأمراض النفسيه سواء دكتور نفسي – دكتورة نفسية حول أسباب الأمراض النفسية , وانتقال المرض النفسي من شخص لآخر , والحديث عن الاضطرابات النفسية بشكل عام , ولا شك أن هذا مؤشر خير حول مدي تغير الثقافة المجتمعية .
فهناك العديد من الاشخاص من يعتقد بأن الأمراض النفسية معدية ويمكن أن ينتقل من شخص لاخر ويستدلون بالأدلة الغير علمية ولا يعتمدون في كلامهم علي أي حقائق وقد بنيت تلك الاعتقادات لدي ا=أولئك الاشخاص بأن الشخص الذي يلازم إنسان مكتئب قد يعاني هو ايضاٌ من نفس الشعور بالكآبة لكن في الواقع ما هذا الا شعور بالحزن لفترة وما هي الا مؤاساة فحسب !
علينا أن نعي وننشر ثقافة أن الأمراض العضوية ليست كالأمراض النفسية ولذا فقد تنتقل بعض الامراض العضوية بالعدوي وقد اثبت الواقع هذا ولذا قد تنتقل الفيروسات من خلال الدم او بالملامسة وقد اثبت العلم انتقال الامراض العضوية وان كانت لا تنتقل بذاتها ولكن الله يقدر هذا , فالعدوي في الامراض العضوية موجودة لكن الامراض النفسية ليست معدية .
مواقع التواصل الاجتماعي ساعدت كثيرًا في اتصال الأشخاص ببعضهم البعض وأصبح من يريد التواصل مع أحد يكتب ما يريد في مكان البحث وسيظهر له المئات من نتائج البحت عن ما يريد حتى المريض النفسي يمكنه الوصول إلى دكتور نفسي عن طريق النت بكل سهولة في وقتنا الحالي .
وعند البحث عن دكتور نفسي عن طريق النت يجب أن يتسأل المريض جيدًا عن هذا الطبيب وعن امكانياته الطبية ودرجاته العلمية ويسأل المرضى الأخرين الذين تعاملوا وتم علاجهم على يد هذا الطبيب حتى يتأكد المريض بان العلاج على يد هذا الطبيب سيجدي نفعًا, وإلا سيكون البحث سدي , ومن هنا علينا أن نتعرف علي الشهادات العلمية التي يتمتع بها دكتور نفسي ومدي خبرته في العلاج النفسي , خاصة أن الأمراض النفسية مثل الفصام والوسواس القهري والجنس وتشابه اعراض الفصام مع اعراض الانفصام كل هذا يجعلنا بحاجة إلي الوصول إلي افضل دكتور نفسية وعصبية في القاهرة التي تضم خبراء العلاج النفسي بل تعد مصر أقوي دولة للعلاج النفسي بما تمتلك من رواد في المجال .
إن من أهم عوامل النجاح لعملية علاج أي مريض نفسي هو لغة التواصل بين الطبيب النفسي ومريض هو إذا لم تتواجد لغة تواصل وحوار محترم وراقي وعلاقة ثقة بين الطبيب النفسي والمريض النفسي وسيكون العلاج مستحيل فلا بد أن يشعر المريض بالراحة النفسية تجاه طبيبه ويعتبره واحد من عائلته حتى يستطيع إخراج كل ما بداخله وإظهار مشكلته بشكل أكثر وضوح وكمال.
من المفترض أن تكون الجلسة العلاجية ما هي إلا مجرد دردشة مع دكتور نفسي متخصص بشكل صحيح وبمدة معينة ومحددة وبشكل صحي ، حتى لا يتواجد أي نوع من أنواع الضغط على المريض توفر بعض المواقع خدمة دردشة مع دكتور نفسي أو رقم دكتور نفسي واتس اب .
نحن في مستشفي الحرية للطب النفسي وعلاج الادمان والتي تعد مستشفي للأمراض العقلية وبها خبراء الطب النفسي وعلاج الادمان نوفر خدمة علاج نفسي وتواصل مع دكتور نفسي اون لاين كتشخيص مبدئي للحالات المرضية .
في واقع الأمر كلاهما مكمل للآخر , فقد يكون المريض النفسي بحاجة إلي الأدوية النفسية وربما يحتاج إلي جلسات تنظيم إيقاع المخ في حال عدم جدوي العلاجات النفسية الآخري , ولكن مع ذلك فهو بحاجة إلي العلاج النفسي بصوره المختلفة التي تتم في المصحات النفسية من خلال المختصين والطب النفسي وأفضل دكاترة الصحة النفسية.
وأخيراً وليس آخراً
علي الأسرة التي لديها شخص يعاني من أي اضطراب نفسي وبحاجة إلي العلاج النفسي ألا تتوان في التبكير في تقديم يد العون للمريض ومساعدته في الوصول إلي التعافي والقدرة علي العودة إلي ممارسة حياته بشكل طبيعي , فهناك تطور كبير وملحوظ في شفاء الأمراض النفسية ولكن علينا الأخذ بالأسباب والبدء مبكراً مع التواصل مع خبراء العلاج النفسي والمصحات النفسية المتخصصة .
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev