تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات داخل مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان، المراهقة هي المرحلة العمرية الأصعب على الإطلاق في حياة الإنسان، كما أن الأسرة أيضًا تعاني صعوبات وتحديات كثيرة عند التعامل مع الفتاة أو الولد في مرحلة المراهقة، لأنها تشمل جوانب عديدة من التغيرات مثل التغير الجسدي عند الوصول لمرحلة البلوغ.
التغيرات النفسية والعاطفية والتعليمية وغيرها، وذلك ما يخلق حالة من التشتت والضياع وبالتالي تصدر عن المراهق سلوكيات وتصرفات شاذة، مثل تعاطي المخدرات أو السرقة أو العنف والتهور أو الانسحاب الاجتماعي وغيرها.
وبالتالي يكون أمام الأسرة حل واحد وهو البحث عن كيفية تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات، الاضطرابات النفسية ومشكلة الإدمان التي تواجه العديد من المراهقين والمراهقات تكون عامل أساسي في حدوث اضطراب وخلل بالسلوكيات وردود الأفعال.
العديد من الأسر العربية في ظل الانفتاح الغربي تكون أمام أبناء يتصفون بسلوكيات منحرفة، مثل الشذوذ الجنسي أو إدمان الأفلام الإباحية أو إدمان العادة السرية،.
تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات يتطلب وجود تدخل طبي من قبل أحد الاستشاريين النفسيين، الطب النفسي يشمل برامج علاجية مثل العلاج المعرفي السلوكي لتعديل السلوكيات المنحرفة، لذا لا تردد في التواصل معنا مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان.
تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات بواسطة برامج وآليات العلاج النفسي تحت إشراف الطبيب، المراهق هو الشخص الذي يتراوح عمره ما بين 10 إلى 19 عامًا، المراهقة مرحلة عمرية صعبة ومعقدة بسبب التغيرات النفسية والعاطفية والجسدية التي تحدث، والتعامل مع هذا القدر من التغييرات يعد صعب للغاية بالنسبة لفئة من المراهقين، لذا يعانون من مشكلة الانحرافات السلوكية التي تحتاج إلى تقييم وتعديل.
الأطباء والمحللين النفسيين يقسمون الانحرافات السلوكية لدى المراهقين إلى قسمين، القسم الأول هي الانحرافات القيمية والقسم الثاني هي الانحرافات الأخلاقية، ويندرج أسفل القسمين من الانحرافات السلوكية أنواع عديدة من الانحرافات السلوكية لدى المراهقين ومن أشهرها التالي:
الجدير بالذكر أن الانحرافات السلوكية السابقة جميعها تحتاج إلى التعديل والتقويم، وذلك باستشارة أحد الأطباء النفسيين.
بالحديث عن تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات سنسلط الضوء على الانحرافات السلوكية لدى الشباب، كما يعاني المراهقين من خطورة بالغة بسبب بعض الاضطرابات التي تؤدي إلى الانحراف السلوكي، أيضًا الشباب من الفئات العمرية التي تواجه أنواع مختلفة من الانحرافات السلوكية كما يلي:
ظاهرة الإدمان تعد واحدة من أشهر المشكلات المجتمعية التي تسيطر على فئة كبيرة من الشباب، الفئات العمرية الصغيرة وتحديدًا في سن المراهقة والشباب هي الفريسة السهلة لتجار المخدرات، من خلال استغلال عدم الاستقرار العقلي والظروف البيئية والاجتماعية، وصنف الإدمان من الانحرافات القيمية لدى الشباب.
الشذوذ الجنسي أو المثلية الجنسية من الانحرافات الأخلاقية لدى الشباب، وللأسف في الآونة الأخيرة أصبح أعداد المثليين في تزايد مستمر وتحديدًا من الشباب، وذلك بسبب التقليد الأعمى للثقافات الغربية والانجراف وراء شعارات منتديات المثلية الجنسية.
المراهقين أيضًا يعانون من خطر اتباع الأهواء الجنسية التي تؤدي إلى الشذوذ، وخطورة هذا الاضطراب الجنسي والعقلي تدفعنا إلى التأكيد على أهمية وضرورة تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات.
الإحصائيات تشير إلى أن الشباب والمراهقين من الجنسين في الدول العربية هي الأكثر مشاهدة للأفلام الإباحية، وذلك بسبب الكبت الجنسي والانجراف وراء الأهواء الغربية والغريزة الجنسية، وصعوبة العادات والتقاليد المجتمعية التي تمنع احتكاك الذكور والإناث، وهذا ما يدفع المراهقين أو الشباب إلى إرضاء فضوله ورغباته الجنسية بمشاهدة الأفلام الإباحية.
وللأسف هذا النوع من الإدمان السلوكي يؤدي إلى أضرار جسدية ونفسية عديدة، وذلك ما أشارت له الإحصائيات عن ارتفاع معدلات الانتحار وجرائم القتل والسرقة والاغتصاب والتعدي الجنسي بين مدمني الأفلام الإباحية.
تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات يساهم في القضاء على الانحرافات السلوكية، الأسرة لا يمكنها أن تقدم المساعدة المطلوبة للمراهق المضطرب بل تحتاج إلى استشار معالج نفسي، وفي البداية يقوم بالكشف عن الأسباب الحقيقة وراء الانحراف السلوكي، ومن أشهر أسباب الانحرافات السلوكية لدى المراهقين التالي:
المصدر الأول لتعلم المراهق السلوكيات واكتساب القيم والمبادئ هي الأسرة، وبالتالي تكون عامل أساسي في إصابة المراهق بأي انحراف سلوكي، مثل تعاطي المخدرات بسبب الأب المدمن أو التصرف بعدوانية للتعبير عن غضبه تجاه العنف الأسري الذي يمارس عليه.
أيضًا انفصال الأهل يتسبب في تشتت المراهق وبالتالي يصبح عرضة للإدمان أو مشاهدة الأفلام الإباحية أو إدمان العادة السرية وغيرها.
في الوقت الحالي وسائل التواصل والانترنت من العوامل الرئيسية في تشكيل سلوكيات المراهق، وللأسف تكون مليئة بالمواقع والصفحات التي تروج إلى الانحرافات السلوكية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة مثل المنتديات الإلكترونية للمثليين.
إعطاء المراهق قدر كبير من المال بشكل دائم يعد من الأسباب وراء الانحراف السلوكي، حيث يمكنه المال من شراء المواد المخدرة أو المشاركة في مواقع الإباحية.
نوعية الأصدقاء المحيطة بالمراهق يكون لها دور كبير في تشكيل سلوكياته، هناك أصدقاء يشجعون على تعاطي المخدرات وآخرين يشجعون على رؤية الأفلام الجنسية أو شراء المجلات الإباحية وغيرها.
السؤال عن دكتور تعديل سلوك المراهقين يتزامن مع البحث عن كيفية تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات، الأطباء النفسيين هم الكوادر الطبية التي تتمتع بالخبرة والمهنية للتعامل مع الاضطرابات النفسية التي يعاني منها الأشخاص.
الأسرة تبحث عن دكتور تعديل سلوك المراهقين عند اتصاف الابن المراهق بأحد الانحرافات السلوكية التي سبق ذكرها، مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان هي الأنسب لمساعدتك على تعديل وتغير سلوكيات المراهق، لأنها من المستشفيات المتخصصة في جميع الاتجاهات النفسية.
كما أنها تضم أطباء متخصصين في معالجة الانحرافات السلوكية المرتبطة بإدمان الكحوليات أو المخدرات، بالإضافة إلى الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة في تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات.
جلسات تعديل سلوك المراهقين هي الخطوة الهامة في مرحلة علاج الانحرافات السلوكية، وتساعد على إعادته إلى المسار الطبيعي ضمن معايير المجتمع والأخلاق، حيث تعمل على التحرر من عواصف مرحلة المراهقة استنادًا على أسباب الانحراف السلوكي، وعقد الجلسات يكون تحت إشراف الطبيب لتعديل وتقويم سلوكيات المراهق.
تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات يعتمد على جلسات تعديل سلوك المراهق التي تخضع للإشراف الطبي، واختيار آلية الجلسات يعتمد على نوع الانحرافات السلوكية لدى المراهق، لذلك يقوم الطبيب في البداية بإجراء عدد من الاختبارات الجسدية والنفسية، وبناء عليه يقوم الطبيب باختيار الاستراتيجية وجلسات تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات تضم التالي:
الجدير بالذكر أن تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات قد يشمل أحيانًا تناول الأدوية الطبية، حيث تساعد على تثبيط المزاج أو الوقاية من الاكتئاب ولا تستخدم إلا بإشراف من الطبيب المعالج.
تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان يضمن لك فاعلية العلاج، والبيئة العلاجية الملائمة وأطباء واستشاريين يتمتعون بالخبرة والكفاءة الطبية، واتباع مناهج علاجية حديثة لتعديل السلوكيات المنحرفة.
أسعار جلسات تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات داخل مستشفى الحرية تلائم الجميع، على عكس المراكز والمصحات الخاصة الأخرى التي تفرض رسوم باهظة الثمن على جلسات تقويم وتعديل السلوك، تواصل معنا ولا داعي للقلق من أسعار العلاج لأن إدارة المستشفى توفر أسعار علاجية تناسب الفئات الاجتماعية المختلفة.
تغير وتعديل السلوك لدى المراهقين والمراهقات للقضاء على الانحرافات السلوكية مثل الإدمان والشذوذ الجنسي، المراهقة فترة عمرية حساسة ومعقدة للغاية ومليئة بالتغيرات التي تكون أحد الأسباب الرئيسية لانحراف السلوكي الأخلاقي أو القيمي، والحل يتمثل في جلسات العلاج المعرفي السلوكي، والاستعانة بدكتور تعديل سلوك المراهقين.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي بالفيوم mental من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، كما أنها مصحة نفسية لها باع في العلاج النفسي، مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev