علاج الإدمان في الكويت لقد أصبح مهم مع انتشار ظاهرة المخدرات في المجتمع الكويتي كارثة مجتمعية بكل ما تحمله الكلمة من معاني، فقد ضربت المخدرات والسموم من العقاقير المخدرة والحبوب المهلوسة جنبات المجتمع الكويتي باختلاف طوائفه، بل لم يقتصر الإدمان في الكويت علي الرجال فحسب بل إن الفتيات قد غرر بهن في طريق المخدرات وعالم الظلام.
ومن هنا فإن دولة الكويت تخوض حربا ضروس علي كل من يحاول إغراقها بتلك السموم من المخدرات، وتتحرك الدولة الكويتية في سبيل خلق مجتمع خال من الإدمان في جميع الاتجاهات والطرق الوقائية من عمل رقابة حدودية علي أعلى مستوى بالإضافة إلى تشديد العقوبات الرادعة على كل من تسول له نفسه لبث ونشر المخدرات بين أبناء الشعب الكويتي.
فضلا عن سعي الحكومة الكويتية في طريق إنشاء مصحات ومراكز علاج الإدمان في الكويت لأجل إنقاذ الشعب الكويتي الذي قد غرر به في طريق وفخ التعاطي، ولكن يحتاج المجتمع الكويتي لا زال إلى توعية قوية لأجل السعي في طريق العلاج، فمع وقوع مئات الآلاف من أبناء الشعب الكويتي في طريق الإدمان على المخدرات إلا أن النذر اليسير من يبحث عن أفضل دكتور لعلاج الإدمان بالكويت.
ولا أقول السعي من خلال مركز بيت التمويل لعلاج الإدمان بالكويت لأن الأعم الأغلب يخشى من السعي في طريق العلاج من خلال مراكز علاج الإدمان بالمجان بالكويت والتابعة للدولة خشية الفضيحة والعار التي لا زالت في عقول الكثير من الأسر تجاه مرضي الإدمان والخوف من هاجس السرية في تلك المراكز، فيكون طريقهم للتعافي من خلال دكتور لعلاج الإدمان بالكويت.
كثير منا يقتصر الإدمان على المخدرات فحسب بل إن الإدمان كلمة تعني عدم قدرة الشخص على التخلي والابتعاد عن شيء ما، سواء كان هذا الشيء هو عقار مخدر أو غير ذلك، ولكن حينما نقول الإدمان ونسكت فإن أول ما يتبادر إلى أذهاننا هو الإدمان على المخدرات لأنه الأخطر والأشهر، وخاصة حينما يكون الحديث عن علاج الإدمان في الكويت والتي تفشت فيها العديد من أنواع المخدرات الفتاكة.
بل قد أصبحت المعمورة تعج بتلك السموم من العقاقير والمواد المخدرة ولا زال تجار المخدرات الأفاكين يعبثون بعقول الشباب ويقذفون بهم في طريق الظلام وعالم الدمار، والعالم أجمع قد لا يكاد يخلو مجتمع من تلك الأنواع من المخدرات ونحن بصدد الحديث عن علاج الإدمان في الكويت أحد تلك الدول التي قد ضربت بالمخدرات الفتاكة من الشبو والسبايس والكيميكال صخرة المخدرات وغيرها من أنواع المخدرات التي صارت كالنار في الهشيم بين أبناء الشعب الكويتي.
في حقيقة الأمر فإن انتشار المخدرات في الكويت بهذا الشكل المروع يعني أن المجتمع في خطر، خاصة أن أكثر فئة عمرية مستهدفة من قبل تجار المخدرات هم الشباب والمراهقين الذين يسهل الإيقاع بهم في فخ وطرق الإدمان.
ومع الفضول وحب التجربة والاندفاعية التي تهيمن علي الشباب في تلك المرحلة العمرية فإنهم يقتحمون سور الممنوع بحثا عن نشوة ونزوة زائفة دون النظر إلى عواقب الأمور، وبهذا نخسر شبابنا وفلذات الأكباد في طرق نهايتها مدمرة وأولئك الذين عليهم المعول في بناء المجتمعات فقد تغيبت عقولهم في طريق الإدمان وضاعت قوتهم ولم يعد لديهم أي قدرة على العمل أو الإنتاج، بل قد عمت البلوي حين وقعت النساء وغرر بهن في طريق الإدمان.
ومشكلة الإدمان في الكويت راجعة بشكل كبير إلى ندرة مراكز ومصحات علاج الإدمان في الكويت وقلة أعداد عيادات علاج الإدمان بالكويت مما يجعل الكثير من الأفراد يسعى في طريق علاج الإدمان من خلال أفكار وهمية سواء العلاج بالأعشاب أو الاعتماد على أدوية علاج الإدمان بالمنزل.
لا شك أن انتقاء أفضل مستشفيات علاج الإدمان في الكويت والوصول إلى مصحة علاجية مميزة من أجل علاج المرضى وتخليصهم من فخ الإدمان وطريق المخدرات يجب أن يتم من خلال العديد من المعايير والأسس التي تحدد مدى صحة الاختيار من خلال طريقة التشخيص التي يتبعها الأطباء مع المرضي في مستشفيات علاج الإدمان بالكويت.
وما هي برامج علاج الإدمان وهل هناك قسم لعلاج التشخيص المزدوج وعلاج الاضطرابات النفسية الناجمة عن التعاطي وهل ثمة برامج ترفيهية أم أن المستشفى تعد كالسجن والتسبب في نفور الشخص المريض وما هي المدة التي تستغرق في مرحلة سحب السموم.
بالإضافة إلى عامل قوي وهام في الوصول إلى أفضل مركز لعلاج الإدمان بالكويت فضلا عن غيره من المراكز في العالم والتي تتمثل خبرة وكفاءة الفريق الطبي المعالج، ففي ظل انتشار مصحات ومراكز علاج الإدمان في العالم لم يعد هناك تحتم أن يكون العلاج من الإدمان من خلال مستشفى لعلاج الإدمان بالكويت ما لم تكن على المستوى المطلوب.
تعرف علي: علاج إدمان الزومبي في الكويت و4 خطوات للتعافي
على الرغم من ارتفاع تكلفة علاج الإدمان بالكويت والتي تصل إلى ما يقارب إلى 500 دينار شهريا أو يزيد، وهذا ما لا يتناسب مع العديد من الأشخاص ويتسبب في نفور الكثير من المرضي في السعي في طريق العلاج فضلا عن نفور المتعافين في السعي في طريق العلاج بعدما تحدث الانتكاسات مما يعرض المتعافي إلى انتكاسة شديدة.
ومن خلال النتائج التي تحققها مستشفيات علاج الإدمان في الكويت فهي ليست مدوية على الإطلاق وتصل نسبة النجاح من الإدمان في تلك الأماكن العلاجية إلى 15 % فقط، بينما يكون الفشل الذريع حليف ورفيق ما يقارب 85 % من المدمنين في التزامهم بالإقلاع عن المخدرات والعودة مرة أخرى إلى طريق التعاطي.
وبسبب الارتفاع الكبير في تكلفة علاج الإدمان بالكويت من خلال المستشفيات العلاجية وانخفاض نسبة النجاح من الإدمان والتعافي من المرض فإن النسبة الأكبر من الكويتيين يرغبون في العلاج من الإدمان في مصر لما يعرف عن مصحات علاج الإدمان في مصر عن ارتفاع نسبة العلاج من الإدمان ووجود نسبة تعافي كبيرة في ظل الخبرة التي يتمتع بها الفريق العلاجي.
يعد برنامج الاثني عشر خطوة في علاج الإدمان من أفضل البرامج العلاجية التي يكون لها دور فعال في علاج مدمني المخدرات وهو الذي يتم الاعتماد عليه في مصحات ومراكز علاج الإدمان في العالم ومبادئ علاج الإدمان تبعا للخطوات ال 12 لعلاج الإدمان:
يعد مركز بيت التمويل الكويتي لعلاج الإدمان أحد أشهر مراكز علاج الإدمان بالكويت والتي يلجأ إليه مدمني المخدرات الراغبين في التعافي من الإدمان، وفي الواقع مركز بيت التمويل لعلاج الإدمان بالكويت يقبل كل الحالات من مختلف الأعمار وان العلاج متوافر لجميع أنواع الإدمان المادي من الإدمان على المخدرات وإدمان الكحول ولا يشترط أن يكون علاج الإدمان ببيت التمويل الكويتي داخل المركز العلاجي بل إنه قد يتم علاج الإدمان في العيادات الخارجية.
على الرغم من الجهود المبذولة من قبل الكويت من أجل حماية الأشخاص من الوقوع في فخ الإدمان علي المخدرات، إلا أن هناك العديد من أنواع المخدرات التي تفشت في المجتمع الكويتي والتي قد لاقت رواجا كبيرا بين أبناء الشعب الكويتي فما بين الشبو في الكويت والذي انتشر رغم عن ارتفاع سعره، وما بين مخدرات الكيميكال في الكويت الصخرة القاتلة، وانتشار الكبتاجون في الكويت رغم ارتفاع أسعار سعر حبوب الكبتاجون في الكويت.
كما انتشرت مخدرات البودرة من الهيروين والكوكايين وصار المجتمع الكويتي يعج بالعديد من أنواع المخدرات، ولذا فإننا فقد حرصت الدولة علي إنشاء المزيد من مراكز ومصحات وعيادات علاج الإدمان في الكويت لأجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه وإعادة من غرر به من الشباب الكويتي إلى الحياة من جديد بعيدا عن طريق المخدرات وعالم الظلام.
يتكون مركز علاج الإدمان بالكويت بيت التمويل من أربع طوابق والتي تسع استقبال ألفي زائر كما تضم الخبراء والمختصين ورواد علاج الإدمان والطب النفسي، كما يوجد العديد من وسائل الترفيه من خلال وجود نادي رياضي وقاعة للسينما ومسرح وعيادة الأسنان وغيرها من الأمور التي تجعل من مستشفى بيت التمويل إصلاح بالكويت صرح طبي من أجل علاج المدمنين من أبناء الكويت والذين قد غرر بهم في هذا الطريق الوعر.
ونحن نعلم بأن الإدمان في الكويت لم يقتصر فقط علي الرجال بل إن الفتيات قد غرر بهن في هذا الطريق المظلم وكثير منهن وصل إلى مرحلة الإدمان وصرنا بحاجة إلى العديد من مراكز علاج إدمان البنات بالكويت…
قد يهمك: الكريستال ميث في الكويت كوارث لا تحصي
الإدمان علي المخدرات في الكويت بشكل يندى له الجبين ولذا علينا أن نتخذ كافة الطرق الوقائية والإجراءات التي من خلالها يتم منع الأشخاص من الوقوع في طريق الإدمان والبدء في طريق التعاطي والذي يجرهم إلى بوابة الإدمان.
ومن هنا سوف نتعرف على أبرز طرق وقاية المراهقين والأطفال من الوقوع في طريق المخدرات، وغلق الباب على مصراعيه أمام طرق التعاطي فالدخول إلى هذا الطريق سهلا ميسورا إلا أن الخروج من هذا الطريق الوعر ليس هينا، ومن أبرز تلك الطرق ما يلي:-
1- التواصل مع الأطفال والمراهقين والسماع لهم والحديث عن أضرار ومخاطر المخدرات وإساءة استعمال تلك المواد المخدرة ومخاطرها على الصحة وأضرار تلك السموم المدمرة.
2- الاستماع للأبناء في تلك المرحلة فالاستماع الجيد للأبناء في مرحلة المراهقة وتحذيرهم من رفقة السوء ومخاطر السير مع رفقاء السوء والذين يعدون أكبر الأسباب والعوامل التي تدفع الأشخاص في مرحلة المراهقة إلى تجربة المخدرات.
3- القدوة الحسنة من قبل الآباء والأمهات لأن الابن في تلك المراحل يرى أن والديه هم القدوة الحسنة له وكل ما يقوم به الوالدين أمر صحيح، ومن هنا علي الوالدين تجنب تماما أي من أنواع المخدات والعقاقير المخدرة والابتعاد عن تعاطي تلك السموم لأن بابتعادهم هذا يحمي أبنائه من طرق المخدرات، أما على العكس فإذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيم أهل البيت الرقص.
4- تقوية العلاقات بين الأبناء والوالدين تجعل الابن يرجع إلى الأهل في حال التعرض إلى إلى مخاطر أو في حال وجود مشاكل ومن ثم التقليل من مخاطر استعمال المخدرات للأطفال والمراهقين.
الجديد بعد الوصول إلى أقصى درجات التعافي والقدرة على العودة إلى ممارسة الحياة من جديد ويصبح لهم بصمة في المجتمع.
علي الرغم من أن الكويت من البلاد التي يتفشى فيها العديد من أنواع المخدرات إلا أن الشبوي في الكويت قد لاقى رواجا كبيرا بين أبناء الشعب الكويتي، كما انتشرت حبوب للكبتاجون في الكويت، وانتشرت مخدرات الكيميكال صخرة المخدرات ومخدرات البودرة ولا زالت الكويت تعج بالعديد من السموم.
وقد ساعدت العمالة الخارجية من دول شرق آسيا والثورة النفطية وارتفاع مستوى المعيشة علي انتشار المخدرات بالكويت بتلك الصورة التي نراها، مما أدى إلى زيادة بشراهة في أعداد المدمنين والمصيبة الكبرى ندرة مراكز علاج الإدمان في الكويت فضلا عن انعدام مراكز علاج إدمان البنات في الكويت.
كان أمرا طبيعيا أن يتم مركز لعلاج الإدمان في الكويت من أجل مجابهة هذا السيل الجارف من المخدرات التي انتشرت بشكل مروع بين أبناء الشعب الكويتي من مختلف المراحل العمرية، فقد طالت المخدرات قطاع واسع من أفراد المجتمع أغلبهم من فئة المراهقين والشباب، ومن أشهر أنواع المخدرات في الكويت الكيمكال والشبو وحبوب الكبتاجون وبالطبع الخمر في الكويت قد طالت الكثير والكثير، ومن ثم فقد ارتفعت الحاجة إلى وجود مركز علاج الإدمان في الكويت وهو عبارة عن:-
– أماكن علاجية مخصصة لعلاج مرضي الإدمان، من خلال فريق من الأطباء النفسيين وخبراء ومشرفي علاج الإدمان الذين سبق لهم تجربة مع المخدرات وتعافوا سنوات طويلة.
– يتم الإشراف من قبل الأطباء العاملين في المركز العلاجي علي مرحلة سحب السموم من الجسم، والمراقبة التامة في مرحلة علاج الأعراض الانسحابية للمخدرات.
– على الرغم من محاولات مراكز علاج الإدمان في الكويت علي استيعاب الأعداد من الأشخاص المرضي الراغبين في العلاج من الإدمان، إلا أنه في ظل زيادة نسبة التعاطي والإدمان في الكويت فإن الطاقة الاستيعابية لتلك المراكز لم تعد كافية، مما يجعل المرضي يبحثون عن مراكز علاج الإدمان خارج الكويت، ولعل مراكز علاج الكويتيين في مصر هي الخيار الأول لهم.
مستشفى بيت التمويل إصلاح الإدمان بالكويت من أشهر المراكز العلاجية التي قد أنشئت من خلال التبرعات لأجل خلق مجتمع خال من الإدمان، ومن أجل تسهيل الوصول إلى تلك المراكز العلاجية سواء بيت التمويل لعلاج الإدمان في الكويت أو غيرها من العيادات الخاصة التي توفر علاج الإدمان في الكويت فإنها وفرت رقم تليفون علاج الإدمان تسهيلا علي المواطنين الوصول إلى المركز العلاجي ولأجل الحصول على الاستشارات الأسرية ومساعدة الأسرة في علاج مدمن المخدرات في الكويت، فهناك بيت المال الكويتي.
كما هناك رقم مستشفى الطب النفسي الكويتي، ورقم تليفون جمعية بشائر الخيار لعلاج الإدمان في الكويت، وفي حال اتخاذك قرار التعافي والعلاج من الإدمان في الكويت فإن المرضي وأسرهم يلجأوون إلى البحث عن رقم تليفون مركز علاج الإدمان في الكويت والذي يستطيعون الحصول عليه من خلال مواقع الإنترنت لتلك المراكز العلاجية والحصول على كافة المعلومات التي تتعلق بالمركز وطرق العلاج فيه.
من أبرز عيوب مستشفيات ومراكز علاج الإدمان في الكويت ما يلي:-
1- ندرة في مراكز ومصحات علاج الإدمان في الكويت مقارنة بالزيادة المستمرة في أعداد المدمنين، مما يؤدي إلى عدم قدرة مراكز علاج الإدمان في الكويت في استيعاب الأشخاص المرضى الراغبين في العلاج، فنحن كل يوم لدينا مرضي ومدمنين جدد وأشخاص بحاجة إلى العلاج.
2- بسبب عدم قدرة تلك المراكز علي استيعاب المرضي، فهذا الأمر يتسبب في تأخير الأشخاص في تلقي العلاج بسبب زيادة أعداد المرض وعدم وجود الأسرة الكافية ولا شك في أن هذا يؤدي إلى تراجع المرضي عن قرار العلاج وهذا يزيد من صعوبة العلاج فيما بعد لأن المريض سيظل دون علاج مدة أطول وبالتالي طول مدة الإدمان!
3- بسبب كثرة الاتصالات علي رقم تليفون علاج الإدمان في الكويت مما يؤدي إلى قلة عدد الاستشارات النفسية المجانية، وهذا الأمر في جميع مراكز علاج الإدمان بالكويت.
4- قلة الخبرة التي يتمتع بها الأطباء والمختصين العاملين في مراكز علاج الإدمان بالكويت، بالإضافة إلى ندرة في التخصص للعاملين في مجال علاج الإدمان والكادر الطبي المتخصص.
5 – اقتصار المراحل العلاجية في الكويت علي العلاج الدوائي في مرحلة سحب السموم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات، وهذا فهم خاطئ للعلاج من الإدمان واختزاله في سحب سموم المخدرات من الجسم، لذا نري انخفاض في نسبة التعافي والشفاء من الإدمان في مراكز علاج الإدمان في الكويت.
6- من المخاطر التي تلحق الشخص المدمن في رحلة العلاج في مصحات علاج الإدمان في الكويت هو قربه من الأماكن التي تشجع علي تعاطي المخدرات وغياب البيئة المشجعة علي التعافي.
7- تكلفة علاج الإدمان في الكويت والتي تعد عائق كبير أمام الأسر التي ترغب في علاج الشخص المدمن إذ تصل إلى 120 ألف دينار كويتي في بعض المراكز العلاجية.
تعرفنا من خلال محاور الموضوع السابقة عن العديد من العيوب في مراكز علاج الإدمان في الكويت، ومن هنا فإن الطريق الآخر لعلاج مدمني المخدرات في الكويت سيكون من خلال مراكز علاج الإدمان خارج الكويت، ونوصي بمستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في مصر، لأنها من أفضل مصحات علاج الإدمان في العالم ويشهد لهذا معدلات الشفاء من الإدمان، ومع دفع الخريجة الذي تم تعافيهم في مستشفى علاج الإدمان في مصر، من أهم الأمور التي تجعل الخيار الأمثل لعلاج إدمان الكويتيين بعيدا عن مراكز علاج إدمان الكويت من خلال الخطط العلاجية المتكاملة التي تسعى في القضاء علي مرض الإدمان من جذوره.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي بالفيوم mental من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، كما أنها مصحة نفسية لها باع في العلاج النفسي، مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev