علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية لها علاج أم لا، مشكلة العادة السرية أخذت حيز كبير من تفكير الكثير من الأشخاص خلال الآونة الأخيرة، والسبب يرجع إلى انتشار هذا المصطلح بين المراهقين والشباب، أيضًا تفاقمت المشكلة إلى حد معاناة بعض الأزواج مع إدمان الشريك الآخر للعادة السرية، حيث تعد أحد العوامل الرئيسية التي تدفع الزوجة إلى الامتناع عن الجماع مع الزوج لممارسة العادة السرية، وتسبب ذلك في خلل العلاقة الحميمية بين الطرفين وكثرة النزاعات والخلافات الأسرية.
المرأة المدمنة على العادة السرية تكون عاجزة عن منع نفسها عن ممارسة العادة، لذا سنتعرف على علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية، الاستمناء الجنسية أو العادة السرية وسيلة ذاتية لإمتاع النفس جنسيًا بدون وجود شريك آخر، والفتيات في الدول العربية يستخدمون العادة السرية خوفًا من الزنا أو فقدان العذرية قبل الزواج، لذلك نجد سيدات يواجهن مشكلة إدمان العادة السرية بعد الزواج.
علاج إدمان العادة يحتاج إلى التشخيص الدقيق واستشارة طبيب متخصص لأنه يعد من أشكال الإدمان السلوكي، الجدير بالذكر أن العادة السرية قد تدفع الفرد إلى ارتكاب سلوكية جنسية شاذة، مثل ممارسة العادة أثناء مشاهدة الأفلام الإباحية أو التحرش بالأطفال وغيرها، من خلال حديثنا عن علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية سنوضح أفضل طرق العلاج.
علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية هل تحتاج إلى العلاج أم لا، الاستمناء الجنسية تعرف بين الناس باسم العادة السرية لإمتاع النفس ذاتيًا دون الحاجة إلى شريك آخر، وتعتمد على مداعبة الأعضاء التناسلية للإحساس بالمتعة أو النشوة الجنسية التي يحصل عليها الإنسان عند ممارسة الجنس الطبيعي، العادة السرية من السلوكيات التي تؤدي إلى الإدمان بمرور الوقت تكون السبب في بعض الأضرار النفسية والجسدية.
تعتبر العادة السرية في المجتمعات العربية من السلوكيات الانحرافية التي يعاقب عليها المجتمع، حيث ينظر إلى الشخص على أنه آثم ويرتكب معصية توصمه بالعار والخزي، بالإضافة إلى ذلك العديد من ممارسي العادة السرية يواجهون صعوبة في إمكانية الحياة بشكل طبيعي، لأنها تؤثر على الزواج وطبيعة العلاقة الحميمية بين الزوجين، أيضًا تصيب الإنسان بأضرار نفسية وجسدية مختلفة لذلك حرم الدين الإسلامي ممارسة العادة السرية أو ما يعرف بامتناع النفس.
العادة السرية تنتشر في الدول العربية معدلات كبيرة لأسباب عديدة مثل الملل، والضغوطات الاجتماعية والعادات والتقاليد والرغبة في الإحساس بالمتعة الجنسية على الرغم من عدم الزواج وغيرها، السيدات هن الأكثر ممارسة للعادة السرية حتى بعد الزواج حيث أشارت دراسة إلى أن أكثر من نصف السيدات يمارسن العادة مرة واحدة على الأقل، ويبحث الزوج عن علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية بسبب شكوكه حول ممارسة الزوجة للعادة السرية.
علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية تعتبر السؤال الأكثر شيوعيًا بين الرجال، ولكن الأهم معرفة الدوافع والأسباب التي تدفع المرأة إلى ممارسة العادة واستخدامها كوسيلة للإمتاع الجنسي على الرغم من وجود شريك آخر، حيث أن بعض الزوجات يقومن بممارسة الاستمناء الجنسية بشكل دائم خلال الزواج، ويمتنعن عن الدخول إلى السرير مع الزوج مما يترتب عليه خلل العلاقة الجنسية بين الطرفين، ومن ضمن دوافع ممارسة الزوجة للعادة السرية التالي:
الجدير بالذكر أن الزوجة تلجأ إلى العادة السرية بسبب معاناة الرجل من مشاكل جنسية تقلل من قدرته على إمتاع الزوجة جنسيًا، مثل القذف المبكر أو ضعف الانتصاب وغيرها.
تعرف على أسباب ممارسة العادة السرية عند البنات
السيدات يمارسن العادة السرية بغرض الإمتاع الجنسي يعتقدون أنه سلوك طبيعي، ويمكن الإقلاع عنه بعد الزواج لكن في الكثير من الأحيان يتحول هذا السلوك إلى إدمان، وتعجز المرأة عن كبح رغبتها الدائمة في ممارسة العادة السرية حتى بعد الزواج، ذلك ما يشكل خطر كبير على استقرار العلاقة الحميمية مع الزوج لأنها تعجز عن ممارسة الجنس بشكل طبيعي مع الرجل.
كما تكون في حالة من الانشغال الدائم بممارسة العادة السرية بدلا من الجماع، هنا يمكننا القول بأنه يوجد علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية كالآتي:
على الرغم من ظهور تلك العلامات عند إدمان المرأة على العادة السرية إلا أنها لا تعد علامات أكيدة، لكن بعض السيدات يعانين من تمزق غشاء البكارة منذ الولادة والبعض الآخر يعانين من تضخم البظر، لذا لا يمكن الاعتماد على علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية بشكل نهائي.
إذا كنت تتساءل عن الطريقة التي تساعدك على اكتشاف حقيقة ممارسة الزوجة لعادة السرية، ننصحك بالتحدث معها بشكل صريح وقدم لها يد المساعدة والعون للإقلاع عن هذا السلوك القهري.
في سياق حديثنا عن علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية سنتطرق إلى ذكر الآثار الجانبية لممارسة العادة، تعد الاستمناء الجنسية سبب في وقوع الإنسان بفخ الإدمان السلوكي، لأن ممارسة العادة تحفز الجسم على إفراز هرمونات الراحة والسعادة،.
بمرور الوقت تعجز الغدد عن إفراز نفس الكمية من الهرمونات بدون ممارسة العادة، وبالتالي يقع الإنسان في حالة التعود الجسدي والنفسي المتسببة في الإدمان، هذه الحالة من الإدمان السلوكي على العادة السرية يصاحبها أضرار نفسية وجسدية كالتالي:
تنويه هام/ المدمن على العادة السرية يعاني من مشاكل نفسية تتفاقم مع مرور الوقت، وتكون أحد الأسباب التي تشعره بالاكتئاب الحاد ويفكر في الانتحار بسبب محاولاته الفاشلة لمنع نفسه عن ممارسة العادة السرية.
علاج إدمان العادة السرية يعد الحل الأمثل للرجل والمرأة حيث أنه يساهم في تعديل السلوكيات، الطبيب المعالج يمتلك الخيارات النفسية المتعددة لمساعدة مدمن العادة السرية على إيقاف هذا السلوك نهائيًا.
علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية لا تعتبر علامات أكيدة يمكن الاعتماد عليها بشكل أساسي، المرأة التي تقع في فخ إدمان العادة السرية تحتاج إلى معالجة متخصصة، الطبيب النفسي هو المساعد الأساسي في تشخيص المرأة بإدمان العادة السرية، الكثير من السيدات يمتنعن عن مواجهة المشكلة خوفًا من نظرة المجتمع، لذا في مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي نوفر علاج إدمان العادة السرية بسرية تامة.
المستشفى توفر أيضًا أطباء واستشاريين من الجنسين لمساعدة المرضى من الذكور والإناث، بالإضافة إلى الخبرة الواسعة بهذا المجال وارتفاع نسب الشفاء التي تحققها المستشفى، ومن ضمن طرق علاج إدمان المرأة للعادة السرية التالي:
تنوبه هام/ استخدام الأدوية لعلاج إدمان العادة السرية يكون تحت إشراف الطبيب المتخصص، لأنها من العقاقير التي تؤدي إلى الإدمان والتعود الجسدي، ويحذر من الخروج عن الجرعات المحددة من قبل الطبيب.
علامات تدل على ممارسة الزوجة للعادة السرية تشمل تضخم البظر وتمزق غشاء البكارة واسمرار الشفرات وغيرها، لكن هذه العلامات لا تعد دليل نهائي على ممارسة الزوجة للعادة، لذا ينصح بالتحدث معها بشكل مباشر لمعرفة الحقيقة، وعند اعتراف الزوجة بممارسة العادة ساعدها على العلاج النفسي، تواصل مع أحد الأطباء أو الاستشاريين النفسيين بمستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان لبدء جلسات التأهيل النفسي للإقلاع عن ممارسة العادة السرية نهائيًا.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي بالفيوم mental من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، كما أنها مصحة نفسية لها باع في العلاج النفسي، مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-07897127
0020-10-15340481
Designed by Horeya Dev