البحث عن مراكز الطب النفسي في الفيوم والرغبة في الوصول في المصحات النفسية سواء مصحة نفسية مجانية أو عيادات نفسية خاصة، كل هذا يدل دلالة واضحة على ما وصلت إليه الثقافة المجتمعية والرغبة في العرض على المختصين، ففي واقع الأمر هناك العديد من المصحات النفسية في مصر في ظل تطور الطب النفسي بشكل كبير في الآونة الأخيرة بشكل لم يسبق له مثيل، ومع تغير المفاهيم المغلوطة لدى الكثير من الأشخاص في المجتمع حول العلاج النفسية والأدوية النفسية، كما أن الكثير من المرضى لديهم بعض الأفكار والمعتقدات الخاطئة عن مراكز الطب النفسي في الفيوم.
تسليط الضوء علي مراكز الطب النفسي في الفيوم وغيرها من أماكن العلاج النفسي في مصر راجع إلي التطور الكبير الحاصل في مجال الأمراض النفسية، وعلينا أن نعلم بأن الاضطرابات النفسية قد انتشرت في الآونة الأخيرة بصورة مروعة مما جعلنا بحاجة إلى التعرف على أسعار المصحات النفسية في مصر.
فلا شك أن هناك تباين في تلك الأسعار على حسب كونها أفضل مصحة نفسية في مصر وتضم خبراء الطب النفسي، أم أنها مصحة نفسية مجانية تم توفيرها من قبل الحكومة من أجل مساعدة الأشخاص الغير قادرين على توفير تكلفة العلاج النفسي في المصحات النفسية الخاصة في مصر.
ولكن بالطبع قد كان الجهل الكبير الحاصل في علاج الاضطرابات النفسية في الماضي سبب وحاجز كبير في استعانة الأشخاص المرضي بالمصحات النفسية والرجوع إلى المختصين والي طبيب نفسي مختص والسعي في الطرق الوهمية للتعافي.
لكن في واقع الأمر مع انتشار الثقافة وتطور الطب النفسي في الآونة الأخيرة بشكل كبير بصورة لم يسبق لها مثيل فمن هنا، فقد أقبل الآلاف من الأشخاص بل الملايين على المصحات النفسية، ولا شك أن الجميع يرغب في الوصول إلى أفضل مصحة نفسية في مصر.
ومستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم من أشهر مراكز الطب النفسي في الفيوم، والتي كان ولا زال لها باع طويل في علاج المرضى النفسيين ومساعدتهم في التخلص من معاناتهم والعمل على إعادتهم إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، وتعمل ضمن برامج حديثة عالية التخصص تساعد جميع حالات الاضطراب النفسي.
كما نؤكد بان التبكير في علاج الاضطرابات النفسية له دور كبير في الوصول بالمرضي إلى أقصى درجات التعافي والشفاء، وعلينا أن نحاول الوصول إلى أفضل مصحة نفسية والا نتعجل في التواصل مع المصحات النفسية حتى لو كنت في خارج مصر، فإن مراكز الطب النفسي في الفيوم هي الخيار الأمثل لك إذا كنت تبحث عن أسعار علاجية ملائمة مقارنة بالخدمات العلاجية المتميزة.
ففي واقع الأمر هناك عجز كبير في الطب النفسي في العديد من دول العالم العربي، كما أن ارتفاع أسعار العلاج النفسي في تلك البلاد يجعلهم يبحثون عن البديل الأنسب والأفضل، ومن هنا تطور الطب النفسي في مصر بشكل كبير ووجود أمهر الأطباء النفسيين في القاهرة مع توفير الخدمات العلاجية على أعلى مستوي بالإضافة إلى انخفاض أسعار المصحات النفسية في مصر، فإن هذا يجعل الأشخاص المرضى النفسيين في مختلف دول العالم العربي يرغبون في العلاج من خلال أفضل مصحة نفسية في مصر.
في حقيقة الأمر قد تغيرت الأمور كثيراً بين الماضي والحاضر تجاه الطب النفسي ونظرة أفراد المجتمع إلى دكتور نفسي وإلى الأدوية النفسية، حيث يرى أن العرض على دكتور نفسي فحينها كان يرمي الشخص بالجنون، وقد انتشرت في تلك الآونة العديد من الأفكار السلبية والمفاهيم المغلوطة التي قد جعلت من الأشخاص المرضي ينأون عن العلاج النفسي والعرض علي طبيب نفسي مختص.
فإن الجهل بخطورة الأمراض والاضطرابات النفسية وما يؤول إليه حال المرضى النفسيين في ظل الإهمال في العلاج أو السعي في الطرق الوهمية للعلاج مثل علاج الاضطرابات النفسية بالأعشاب، أحد الأسباب الرئيسية وراء ارتفاع حالات الانتحار بين مرضى الاضطراب النفسي.
كذلك عدم التبكير في طلب العلاج النفسي يجعل المريض أمام مواجهة قوية مع الأعراض الجانبية للاضطراب النفسي، وبشكل كبير ففي واقع الأمر علينا أن نعي بأن معاناة المريض النفسي تفوق معاناة المرضى الذين يعانون من الاضطرابات العضوية المزمنة مثل معاناة مريض السرطان أو مريض السكر أو غيرها من الأمراض المزمنة.
فإن المرض النفسي يهدد الصحة النفسية والجسدية للأشخاص المرضي، ولكن بالطبع مع تغير المفاهيم واتجاه الأشخاص إلى الطب النفسي في السنوات الأخيرة، لذا أصبح العلاج النفسي له دور كبير بفضل الله في مساعدة العديد من المرضى في القدرة على العودة إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي بعيداً عن معاناة الاضطرابات النفسية التي يعيشون فيها، ولكن علينا البحث عن أفضل مصحة نفسية في مصر حتى يتم من خلالها العلاج تحت إشراف المختصين من الأطباء النفسيين.
مستشفيات علاج الإدمان في الفيوم
بالحديث عن مراكز الطب النفسي في الفيوم سنوضح لكم ما هي فائدة التواصل مع طبيب نفسي على الإنترنت من أجل عمل تشخيص مبدئي للحالة المرضي، والاضطراب النفسي من خلال التحاور مع المريض عن طريق الشات والدردشة بين الطبيب والمريض من أجل الوصول إلى تشخيص مبدئي للحالة.
والحقيقة أن هذا الأمر لا يعني عدم التواصل مع الطبيب النفسي المتخصص، أو التوصل إلى أفضل مصحة نفسية في مصر فعلينا أن نعي بأن الأمراض النفسية ما هي إلا أمراض حقيقة مثل الأمراض العضوية تماماً، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالاضطرابات النفسية كما هو الحال في الاضطرابات العضوية.
ومن هنا فعلينا ألا نستهين بالأمر فكما أننا نولي الاضطرابات العضوية الاهتمام الكبير فعلينا أن نولي تلك الاضطرابات النفسية الاهتمام الكبير وأن نسعى من أجل الوصول إلى أفضل المصحات النفسية في مصر، وعلينا أن ندرك بأن التبكير في العلاج له دور كبير في الوصول إلى أقصى درجات الشفاء والتعافي من المرض النفسي، ولكن بالطبع يحتاج الأمر إلى تشخيص الاضطرابات النفسية من خلال المختصين.
لذلك التواصل مع طبيب على الإنترنت لا يمكنه أن يكون الخيار الأمثل لشخص يبحث عن التعافي والشفاء الحقيقي من الخلل النفسي، فلا يمكن للمقابلة أون لاين أن تكشف عن جميع الأعراض والعلامات التي تظهر على المريض النفسي، وتخلو من إجراء عملية التشخيص الدقيق من خلال الفحوصات والتحاليل التي تساهم في وضع صورة واضحة عن الحالة الصحية والنفسية التي يمر بها المريض، لذلك لا يوصى بالتواصل مع طبيب عبر الإنترنت للعلاج، والأفضل التواصل مع أفضل مراكز الطب النفسي في الفيوم.
في الواقع فإن المرضى النفسيين في مصر قد تجاوز الملايين ولكن الجميع لا يمتلكون تكلفة علاج الاضطرابات النفسية في المصحات العلاجية الخاصة، ومن هنا فقد حرصت الدولة على إنشاء العديد من مستشفيات الصحة النفسية الحكومية بالمجان في كافة أنحاء الجمهورية حتى لا يقتصر وجود مصحة نفسية في القاهرة فحسب.
بل قد تم إنشاء العديد من المصحات النفسية في الإسكندرية وأشهرها مستشفى المعمورة للصحة النفية واحة الأمر التي تعد صرح طبي كبير من أجل علاج المرضى النفسيين في الإسكندرية وهي مصحة نفسية بالإسكندرية مجانية، كما قد تم إنشاء مصحة نفسية في الجيزة من خلال مستشفى القصر العيني مع مستشفى أمراض نفسية بالجيزة، ومستشفيات الصحة النفسية في القليوبية وفي المنصورة وغيرها.
لكنها ليست خيارك الأمثل للعلاج والتعافي من الاضطراب النفسي لغياب الكوادر الطبية المتخصصة، وإهمال العلاج النفسي المتخصص لتكدس أعداد المرضى حيث يطبق نفس بروتوكول العلاج على جميع المرضى، بما يعني عدم استجابة جميع المرضى إلى العلاج، لذلك تتدني نسب الشفاء والتعافي في مراكز ومستشفيات الطب النفسي المجانية.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev