مراكز علاج الإدمان في تونس
مراكز علاج الإدمان في تونس والمغرب والجزائر وغيرها من البلاد التي أصبحت فيها المخدرات مثل النار في الهشيم ,وفي حقيقة الأمر فإن من أهم الأمور التي يرتكز عليها علاج الإدمان من المخدرات قبل البدء في طريق ورحلة علاج الإدمان من المخدرات هو حسن اختيار مركز لعلاج الإدمان.
لأن الطريق إلى التعافي والعلاج يتركز على محاور ثلاث أساسية، أولها رغبة الشخص المدمن في التعافي من الإدمان بالإضافة إلى وجود الدعم النفسي والمادي من قبيل الأسرة والوقوف بجانب الشخص المريض في طريق ورحلة علاج الإدمان من المخدرات.
مع العامل الثالث والمتمثل في حسن اختيار مركز لعلاج الإدمان في تونس، وفي واقع الأمر إن لم يكن هناك طريق من أجل علاج الإدمان في تونس بسبب ندرة تلك المصحات والمراكز العلاجية، فليس هذا نهاية المطاف للوصول إلى مرحلة التعافي والخلاص من طريق الظلام.
بل يمكن لأبناء تونس السفر للخارج من خلال مصحات علاج الإدمان في مصر وتلك هي المجتمعات العلاجية المتكاملة والبيئة التي تساعد على التعافي وهناك العديد من مراكز علاج الإدمان في مصر والتي تقدم خدمات علاج إدمان التونسيين.
وعلينا أن نعي بأن السفر للخارج من أنجع الطرق لعلاج مدمني المخدرات خاصة أن الشخص المدمن سوف يبتعد تماماً عن الأماكن التي قد تعاطي فيها سموم المخدرات، أو ربما تسريب المخدرات إلى أي من مصحات علاج الإدمان في تونس.
ومن هنا فإن السفر للخارج قد يكون هو الخيار الأسلم والأفضل في علاج مدمني المخدرات.
مقالات ذات صلة
المدمن المجهول في تونس
في حقيقة الأمر فان زمالة المدمنين المجهولين في تونس أحد المراسي الهامة والقلاع الركيزة التي يجب أن يعتمد عليها الأشخاص في طريق الحفاظ على التعافي، فعلينا أن نعي بأن الوصول إلى طريق التعافي من الإدمان ممكناً إلا أن الحفاظ على التعافي ليس بالأمر الهين, وبالطبع هناك صلة وثيقة بالمدمنين المجهولين وبالتواصل مع مراكز علاج الإدمان في تونس .
ومن هنا فإن المتعافي يحتاج إلى العديد من المقومات التي تساعد على الحفاظ على تعافيه وبقائه خالياً من المخدرات، وكم من شخص تعافي من الإدمان إلا أنه انتكس وعاد إلى طريق الإدمان بسبب عدم التحاقه بجروبات علاج الإدمان والمشاركات التي تتم مع مشرفي وأخصائي علاج الإدمان.
ومن هنا فعلينا أن نعي أهمية زمالة المدمنين المجهولين ودورها في الحفاظ على تعافي الأشخاص.
أفضل مستشفيات لعلاج الإدمان في مصر
في واقع الأمر حديثنا عن مراكز علاج الإدمان في تونس يجعلنا بالطبع نتحدث عن أفضل مستشفيات لعلاج الإدمان سواء كانت في مصر أو في غيرها من الدول بعيدة عن تونس.
ففي ظل ندرة المراكز والمصحات العلاجية في تونس لعلاج مدمني المخدرات واقتصار تلك المراكز العلاجية على مستشفى الإصغاء والمساعدة لعلاج الإدمان في تونس.
ومن هنا فإن الأشخاص المرضى وذويهم في تونس بحاجة إلى السفر للخارج من أجل التعافي ومصر هي رائدة الطب النفسي وعلاج الإدمان، ومن هنا فإننا سوف نتطرق إلى ذكر أفضل مستشفى لعلاج إدمان التونسيين في مصر.
وهذا راجع إلى العديد من العوامل والمقاييس والمعايير التي بحسبها يتم اختيار أفضل مستشفى لعلاج الإدمان، فالكل يدعي التميز والجميع يدعي أنه الأفضل لكننا نستطيع التميز بين الغث والثمين لأجل الوصول إلى أفضل مركز لعلاج مدمني المخدرات في مصر.
بل في العالم أجمع من خلال تطبيق المعايير والأسس التي بحسبها يتم الوصول إلى المركز العلاجي الأنسب والي المركز العلاجي المحترم الذي يقدم خدمات علاجية على أعلى مستوى من الخبرة والدقة والكفاءة في علاج مدمني المخدرات.
بالإضافة إلى ارتفاع نسبة الشفاء من الإدمان فيه عن غيره من المراكز العلاجية، بالإضافة إلى محور هام متمثل في انخفاض أسعار علاج الإدمان في مصر عنه في تونس وهذا من أهم الأمور التي تشغل بال أسر المرضي وقد تحول بينهم وبين السعي في طريق العلاج والوصول إلى التعافي.
ولكننا نطمئن كل أسرة ابتليت بشخص يتعاطى المخدرات فلا تشغل بالها بالشخص المريض، ولكننا بإذن الله سوف نصل به إلى مرحلة تعافي والقدرة على العودة إلى ممارسة حياته بصورة طبيعية بعيداً عن طريق وفخ الإدمان والتعاطي لتلك السموم.
ضحايا الإدمان والمخدرات في تونس
في واقع الأمر فلا شك أن العدو يتربص بشبابنا وفلذات الأكباد من الإيقاع بهم في فخ الإدمان ووحل التعاطي من خلال بث العديد من أنواع المخدرات بين أبناء الشعب التونسي.
فالشباب والمراهقين في المرحلة العمرية ما بين 25 إلى 35 سنة هم أكثر مراحل العمر وقوعاً في فخ الإدمان ودائرة التعاطي، وبالطبع فإن تجار المخدرات لا يهم شيء إلا الحصول على المواد والعقاقير المخدرة من خلال بث تلك السموم والتربح المادي حتى لو كان على حساب أبنائنا وفلذات أكبادنا.
وفي واقع الأمر على الرغم من وجود مستشفى الصفاقسي لعلاج الإدمان في تونس، إلا أن تلك المصحة العلاجية غير كافية لعلاج عشر معشار الأشخاص الذين وقعوا في فخ الإدمان وطريق التعاطي.
ولكن علينا أن نعي أن طريق الوقاية خير طريق للعلاج بالفعل فان وقوع الأشخاص في طريق الإدمان أصبح من السهولة بمكان في ظل انتشار العديد من أنواع المخدرات وسهولة الحصول عليها.
وهذا الطبع أدى إلى زيادة أعداد مدمني المخدرات في تونس من جميع المراحل العمرية وبين جميع الأجناس، ولا شك أن وقوع الأفراد في فخ وحظيرة الإدمان على المخدرات يعني الحاجة الماسة إلى المزيد والمزيد من مراكز ومصحات علاج الإدمان من أجل العمل على إعادتهم إلى ممارسة حياتهم بصورة طبيعية بعيداً عن طريق الإدمان وفخ الظلام.
ولما كان هناك الندرة الواضحة بمراكز ومستشفيات علاج الإدمان في تونس فإننا في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم وغيرها من مراكز علاج الإدمان في السعودية نفتح أيدينا لكل شخص مدمن يحتاج إلى العلاج والتعافي من الإدمان.
أرخص مستشفيات علاج الإدمان في تونس
علينا أن ندرك أن المراكز العلاجية و مراكز علاج الإدمان في تونس هي المنشآت الصحية التي فيها يستعيد الأشخاص مدمني المخدرات صحتهم ويصلوا إلى مرحلة من الاستقرار النفسي والاتزان.
مع استعادة بناء الشخصية وتغير وتبديل في السلوكيات غير الصحية مع استبدال الأفكار الغير سليمة التي تكون مترسخة لدي الشخص المدمن حول نفسه وحول المجتمع من حوله، ويطلق على مراكز علاج الإدمان أو مستشفيات علاج الإدمان أو مصحات علاج الإدمان.
والبعض يطلق عليها مستشفيات الطب النفسي لان الشخص المدمن في تلك المراكز العلاجية يتلقى كافة أنواع التأهيل النفسي والسلوكي، ويخضع إلى برامج العلاج النفسي وعلاجات الإدمان من أجل العودة بالشخص المريض إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي بعيداً عن طريق الإدمان.
بالرغم من طرق الوقاية التي يتم اتخاذها الدول والحكومات من أجل الحد من انتشار المخدرات في المجتمع من القوانين الصارمة والعقوبات الرادعة من أجل منع انتشار المخدرات في المجتمع والتي تصل إلى حد الإعدام.
وفي واقع الأمر قد اتخذت تونس العديد من الطرق الوقائية والإجراءات الصارمة من أجل منع انتشار المخدرات في دولة تونس وحماية أفراد المجتمع من الدمار والهلاك.
ولكن في واقع الأمر بالرغم من عقوبات تعاطي المخدرات في تونس إلا أن هناك مئات الآلاف من الأشخاص قد وقعوا في فخ الإدمان وعالم التعاطي، ولم يقتصر أمر الإدمان على المخدرات على الشباب فحسب بل حتى الفتيات قد غرر بهن في طريق التعاطي ووقعن في هذا العالم المظلم.
وبعد أن يصل الأشخاص إلى تلك المرحلة يبدأ البحث عن أرخص مستشفيات علاج الإدمان لعدم القدرة على توفير أسعار مصحات ومراكز علاج الإدمان.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
لماذا مستشفي الحرية لعلاج الإدمان في الفيوم ؟
فمع ندرة مراكز علاج الإدمان في تونس فمن هنا فإننا في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم لما هناك من ندرة في مصحات ومستشفيات معالجة الإدمان في تونس، فإننا نقدم أيدينا لأبناء شعب تونس الذين غرر بهم في طريق الإدمان من أجل العمل على إعادتهم إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي في أفضل مصحات و مراكز لعلاج إدمان المخدرات بتونس , فلا تتوان في التواصل معنا وسوف نكون معكم في رحلة التعافي .
مقالات ذات صلة
