مستشفيات علاج الإدمان بالسودان
مستشفيات علاج الإدمان بالسودان ولم يخل مجتمع من انتشار المخدرات خاصة في تلك الأيام والتي انتشرت فيها تلك السموم بين أفراد المجتمع على سطح المعمورة كالنار في الهشيم , ومن بين البلاد التي تفشت فيها سموم المخدرات هي السودان خاصة في ظل الحروب الأهلية والثورات وغياب الرقابة الحدودية وغيرها من العوامل التي كانت سبباً في انتشار المخدرات في السودان بتلك الصورة المروعة.
وفي حقيقة الأمر مع تفشي المخدرات بالسوادن بتلك الصورة التي يندى لها الجبين بل لا تقتصر المخدرات في السودان علي الرجال والفتيات فحسب ,بل حتى الفتيات قد غرر بهن في طريق الإدمان ووقعت في طريق المخدرات ولا يوجد أي مراكز لعلاج إدمان البنات في السودان مع ندرة وقلة أعداد مراكز ومستشفيات علاج الإدمان بالسودان فمن هنا فقد تفاقمت الأمور وزادت حدة المشكلة بشكل كبير .
ولكن هذا لا يعني أنه ليس ثمة مراكزو مستشفيات علاج الإدمان بالسودان بأن المشكلة ليس لها حل , بل إننا في من خلال مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان ومن خلال مجتمعات علاجية متكاملة والبيئة التي تساعد على التعافي، وفي ظل وجود خبراء علاج الإدمان في مصر .
نمد أيدينا لكل شخص غرر به في طريق الإدمان ووقع في عالم المخدرات ويرغب في العودة إلى حياته من جديد بعيدا عن هذا الطريق الوعر من خلال أفضل مستشفى لعلاج إدمان السودانيين في مصر , ويمكنكم التعرف علي برامجنا العلاجية والوصول إلى المستشفى من خلال رقم الهاتف
مستشفيات علاج الإدمان بالسودان
مستشفيات علاج الإدمان بالسودان وفي حقيقة الأمر والذي قد يكون صادماً لدي الكثير فإنه لا يوجد أي مركز لعلاج الإدمان بالسودان مجاناً، إذ إن جميع المراكز العلاجية المختصة في علاج مدمني المخدرات هي مراكز خاصة، وللأسف هناك ارتفاع بشكل كبير في أسعار وتكلفة علاج الإدمان بالسودان.
الأمر الذي يشكل عائق بشكل كبير على الأسر التي ترغب في علاج أبنائها وتخليصهم من طريق المخدرات وعالم الإدمان وهذا الأمر يجعل الكثير من الأسر ترغب في علاج الإدمان في المنزل والبعض الآخر يفضل السفر للخارج من أجل العلاج والعودة إلى الحياة من جديد .
للأسف على الرغم من أن مدة علاج الإدمان لا تقل عن 3 أشهر من أجل الوصول إلى أقصى درجات التعافي إلا أن أغلب الأشخاص في مراكز علاج الإدمان بالسودان لا يقضون إلا 45 يوم فحسب ولعل هذا راجع بسبب أكبر إلى ارتفاع أسعار مصحات علاج الإدمان في السودان.
وتلك المراكز تعتمد علي الأخصائيين النفسيين فحسب ولا يوجد الكوادر الجاهزة في السودان والأغلب الأعم أقل من المستوى المطلوب من أجل إعادة تأهيل مدمني المخدرات والعمل على إعادتهم إلى حياتهم من خلال تخليصهم من الأفكار السلبية والسلوكيات الإدمانية التي تعد الطريق الأكبر لوقوع الأشخاص في طريق الإدمان .
ومن هنا فإن مدة علاج الإدمان التي هي 45 يوم في السودان قد تكون مدة لعلاج الأعراض الانسحابية وبعض مراحل التأهيل النفسي والسلوكي فهم بالطبع بحاجة إلى التأهيل بشكل أكبر ,ومدة أطول من أجل الوصول إلى أقصى درجات التعافي من المرض .
أشهر مراكز علاج الإدمان بالسودان السودان
يتم علاج الإدمان في مستشفيات علاج الإدمان بالسودان سواء من خلال مركز حياة لعلاج الإدمان بالخرطوم وهو أشهر مراكز ومصحات علاح الإدمان بالسودان السودان , أو من خلال أي من مراكز علاج الإدمان الخاصة وتتمثل مراحل علاج الإدمان في السودان علي مرحلة سحب السموم من الجسم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات .
بالإضافة إلى مرحلة التأهيل النفسي والعلاج السلوكي تحت إشراف مشرفي وخبراء العلاج النفسي , ولكن بسبب ارتفاع تكلفة علاج الإدمان وأسعار مصحات علاج الإدمان الخاصة بالسودان , وبسب زيادة أسعار وتكلفة علاج مدمني المخدرات بالخرطوم في السودان فلا يوجد إلا ثلاث حالات فقط تتلقى العلاج من الإدمان بمركز حياة بالخرطوم .
لان الشخص المدمن بحاجة إلى 60000 جنيه على الأقل لكي يتم إتمام مراحل العلاج والوصول إلى مرحلة التعافي من الإدمان على المخدرات ففي حقيقة الأمر مركز حياة لعلاج الإدمان الخرطوم السودان تكلفته العلاجية مرتفعة عن غيره من مراكز علاج الإدمان بالسودان إذ يبلغ تكلفة اليوم الواحد 1250 جنيه سوداني وهي تكلفة كبيرة لدي الأسر , ولذا ملف علاج الإدمان في السودان يواجه العديد من الصعوبات والمشاكل .
إحصائيات مروعة عن الإدمان في السودان
من خلال الدراسات التي قام بها المختصون في مستشفى التجاني الماحي للأمراض النفسية والعصبية والتي قامت بها الدكتورة نور الهدي محمد استشاري الطب النفسي وعلاج الإدمان والتي أفادت وأبانت عن العديد من الإحصائيات حول ملف الإدمان في السودان والتي قد جاءت بتلك الإحصائيات المروعة :-
1- هناك 57% من تجار المخدرات في السودان من الشباب تلك الفئة العمرية المستهدفة والتي غرر بها في طريق الإدمان وعالم المخدرات .
2- ثلثي تلك النسبة من تجار المخدرات في المرحلة العمرية ما بين 18 إلى 44 عام.
3- من خلال الدراسة التي أجريت على أحد السجون في عام 2014 أظهرت بأن هناك ما يقارب 30% من الأشخاص متعاطي المخدرات من المساجين يتعاطوا العقاقير والمواد المخدرة من أجل ملء وقت الفراغ ويرون أن السجن لتجار المخدرات ومتعاطيها في السودان لم يكن العقوبة الرادعة .
مركز حياة للعلاج والتأهيل النفسي والاجتماعي الخرطوم بالسودان
مستشفيات علاج الإدمان بالسودان ومركز حياة لعلاج الإدمان بالسودان هو الأشهر والأقوى في مجال علاج الإدمان في دولة السودان ولعله المركز الوحيد المتخصص في علاج مدمني المخدرات .
وبالطبع مركز حياة لعلاج الإدمان الخرطوم السودان معروف لدى جميع الأشخاص المدمنين ويعمل المركز على تقديم خدمات علاج الإدمان والعلاجات التأهيلية من الناحية النفسية والاجتماعية من أجل إعادة تأهيل مدمني المخدرات .
مركز حياة لعلاج الإدمان في السودان مركز متخصص في علاج الإدمان من الكحول ومدمني المخدرات كما يعمل على علاج الإدمان من الكحول لكن في حقيقة الأمر مع هذا فإن هناك ندرة واضحة في استيعاب تلك الأعداد المهولة من مدمني المخدرات في السودان ففي الواقع هناك ندرة كبيرة في أعداد معالجي ومشرفي علاج الإدمان في السودان , بالإضافة إلى قلة أطباء علاج الإدمان في السودان مما يزيد من تفاقم المشكلة , ولذا السفر للخارج هو الطريق الأمثل للتعافي مع ارتفاع أسعار مصحات علاج الإدمان في السودان وقلة خبراء وكودار الطب النفسي هناك .
مركز حياة للعلاج والتأهيل النفسي والاجتماعي بالخرطوم في السودان يعد من المراكز العلاجية التي تم إنشائها من خلال الشراكة بين وزارة التنمية والاستشارات التخصصية وعقد شراكات مع الجهات المعنية بالداخل والخارج من أجل توفير مركز لعلاج مدمني المخدرات في السودان، يضم مركز حياة لعلاج الإدمان بالسودان الخرطوم العديد من الأقسام الداخلية والتي تتمثل في قسم العلاج التأهيل النفسي والاجتماعي للأشخاص الذين يتعاطون المخدرات ويحتاجون إلى علاج الإدمان من خلال المراكز العلاجية المتخصصة.
يوفر مركز حياة لعلاج الإدمان بالسودان الاستشارات العامة التي تتم من خلال الخط الساخن لعلاج الإدمان بالسودان , بالإضافة إلى ما يقوم به المركز في التوعية المجتمعية حول أهمية علاج مدمني المخدرات ولأجل إنقاذهم من طريق الإدمان.
وفي حقيقة الأمر فإن مركز حياة لعلاج الإدمان بالسودان أول مركز متخصص في علاج الإدمان بالسودان وله دور كبير في تخليص المرضي والتوعية بمخاطر الإدمان إلا أن ما يقف حائل بين الأشخاص وبين الوصول إلى مرحلة التعافي هو ارتفاع تكلفة علاج الإدمان في السودان من خلال مركز حياة مما يجعل الأشخاص يتجهوا إلى طريق آخر من أجل التعافي والعلاج من الإدمان .
حقائق مرعبة عن الإدمان في السودان
في حقيقة الأمر كما أشرنا بأن هناك ندرة كبيرة في علاج مدمني المخدرات في السودان , فيقتصر علاج الإدمان بعض المراكز العلاجية إلا أنه في ظل الغوص في ملف علاج الإدمان في السودان نجد أنفسنا أمام أحد الأزمات المجتمعية والظواهر السلبية التي باتت تهدد أركان المجتمع السوداني مما يتطلب المزيد من الجهود المكثفة ليس فقط من أجل الحكومة السودانية بل من خلال جميع أفراد وأبناء المجتمع .
من أجل وقف هذه البركان الجارف الذي قد يحطم السودان رأسا على عقب فتلك المخدرات السموم التي يستعملها أعداء الوطن في الداخل والخارج من أجل تضيع وتغيب عقول الشباب والمراهقين بشكل خاص وتدمير المجتمع السوداني بشكل تام .
ومن أجل وأد تجارة المخدرات والتي لم يفرق بين أحد من أفراد المجتمع, بل إن الجميع أصبح يعاني بقوة من تفشي تلك السموم في الوسط الاجتماعي إذ إن الجميع معرض للوقوع في فخ الإدمان فالرجال والنساء والأطفال قرر غرر بهن في طريق التعاطي.
من أبرز الإحصائيات المروعة في ملف الإدمان في السودان من خلال العام الماضي فقط تم ضبط قرابة 80 طن من الحشيش , كما تم ضبط 600 كيلو من البانتو في السودان , بالإضافة إلى ضبط ما يقارب من 3 مليون قرص وبرشامة من الحبوب المخدرة والمهلوسات , وقد قامت الحكومة السودانية في إبادة ما يقارب من 6500 فدان كانت مزروعة بالمخدرات البانقو والحشيش بمنطقة الردوم .
قامت الحكومة السودانية بضبط ما يقارب من 20 طن من البذور قد كانت أعدت من أجل زراعتها بالسودان , لا شك أنه في ظل الحروب الأهلية بالسودان ومع المشاكل التي كانت والثورات التي تمت مما تسبب في اتجاه الأشخاص في هذا الطريق بسبب غياب الأمن نوعاً ما .
وفي حقيقة الأمر هناك العديد من الأرقام المرعبة عن المخدرات وملف علاج الإدمان في السودان في ظل ندرة مراكز علاج الإدمان بالسودان بالمجان , خاصة مع ارتفاع تكلفة مراكز علاج الإدمان الخاصة في السودان والتي من أشهرها مركز حياة لعلاج الإدمان بالخرطوم حيث تصل تكلفة علاج الإدمان به 1250 جنيه في اليوم الواحد مما تسبب في وجود عائق لدى أفراد الأسرة في توفير أسعار مصحات علاج الإدمان بالسودان .
كيف حدوث الإدمان على المخدرات
مسار الإدمان على المخدرات يبدأ بالتعاطي وقد يصل الشخص إلى مرحلة الإدمان في وقت قليل وقد يتأخر من أجل الوصول إلى مرحلة الإدمان على المخدرات إلا أن بداية الطريق إلى الإدمان تكون من خلال التجربة سواء بسبب الفضول خاصة في مراحل الشباب والمراهقة أو من خلال ضغط صديق من باب المجاملة .
إلا أن الشخص لا يتوقف على مرحلة التعاطي ولم يكن في خلد متعاطي المخدرات أنه سوف يصل إلى مرحلة الإدمان على المخدرات ويصبح عبد ذليل لتلك المواد والعقاقير المخدرة بل كل ما دار في خلده أنه سوف يتعاطى المخدرات من أجل تغير مزاجه أو تجربة لتلك العقاقير والمواد التي يقال بأنها بوابة للسعادة .
فمن هنا يبدأ بمرحلة سوء استعمال المواد والعقاقير ويكون تعاطيها على فترات متباعدة وبجرعات قليلة فيتم تعاطي تلك السموم في الأعياد أو المناسبات الاجتماعية وهذا لا يعني أن الشخص سوف يتوقف عند تلك المرحلة بل إنه سوف يستمر في طريق التعاطي إلى أن يصل إلى المرحلة الثانية وهي الإنذار بحدوث الإدمان.
وتلك المرحلة يكون فيها الشخص يتعاطى المخدرات بجرعات أكبر وفترات أقرب من المرحلة السابقة في مسار الإدمان على المخدرات في تعاطي العقاقير المخدرة من مرتين إلى ثلاث مرات خلال الأسبوع الواحد مع زيادة في حجم جرعات المخدرات .
أما عن المرحلة الأخيرة في مسار الإدمان على المخدرات وهي مرحلة الاعتمادية والإدمان على المخدرات وفيها يستعمل الشخص المخدرات أو المواد الكحولية بشكل مستمر وبجرعات كبيرة مما يجعله يقع في فخ الإدمان على تلك المواد أو العقاقير أو الكحوليات المدمرة .
ويكون الاعتماد على تلك السموم من الناحية النفسية والجسدية ويكون بحاجة إلى زيادة جرعة المخدرات بشكل مستمر من وقت لآخر من أجل الوصول إلى الحالة التي عاشها من قبل في أول مرات التعاطي .
وفي حال توقف المدمن عن تعاطي المخدرات وتناول العقاقير التي اعتاد عليها الجسم أو التقليل من جرعات تلك المواد المخدرة أو المشروبات الكحولية فإنه يعاني من العديد من الأعراض من الاستفراغ والرجفة وعدم القدرة على السير بشكل طبيعي وخلل في الاتزان ومشاكل في الأكل واضطرابات النوم.
وغيرها من الأعراض النفسية والسلوكية التي تعرف باسم أعراض الانسحاب من الجسم , وفي حقيقة الأمر التعامل مع تلك الأعراض الانسحابية للمخدرات يحتاج إلى التواصل مع مراكز علاج الإدمان في السودان والمختصين العاملين في مراكز الصحة النفسية ومستشفيات علاج الإدمان .
دور الأسرة في علاج الإدمان بالسودان
في واقع الأمر علينا أن نعلم أن علاج مدمني المخدرات في السودان أو في أي مكان تعتمد علي العديد من المحاور والعوامل التي تصل بالمدمن إلى بر الأمان ومن أجل إنقاذه من طريق المخدرات وإعادته إلى المجتمع من جديد بعيداً عن عالم الإدمان وطريق المخدرات .
فهناك محاور ثلاث ركيزة في طريق علاج مدمني المخدرات أولها رغبة المدمن في العلاج من الإدمان والنية الصادقة في التعافي وهذا قد يحتاج إلى طبيب نفسي مختص من أجل زيادة دافعية المدمن من أجل تلقي العلاج من الإدمان وإنقاذه من طريق المخدرات .
والمحور الثاني يتمثل في دور الأسرة ودعمها الشخص المريض في رحلة التعافي , بالإضافة إلى المحور الثالث والاهم وهو توفير مركز لعلاج الإدمان في العديد من المميزات والعوامل التي تساعد المريض إلى الوصول إلى مرحلة الاتزان النفسي والسلوكي للقدرة على العودة إلى المجتمع وممارسة حياته بشكل طبيعي بعيداً عن طريق الإدمان .
في حقيقة الأمر علينا أن نعلم أن الأسرة هي أحد محاور علاج الإدمان ولها دور فعال ومكانة رئيسية في علاج مدمني المخدرات في السودان سواء من خلال تقديم الدعم النفسي أو من خلال تقديم الدعم المادي للشخص المريض في رحلة العلاج من الإدمان في السودان .
ولكن للأسف الأمر الذي يؤثر سلبا على علاج مدمني المخدرات في السودان هي أن المجتمع السوداني من الأوساط المجتمعية التي تنظر إلى مرض الإدمان بأنه وصمة عار بل حتى في الأمراض النفسية فإن الأسر السودانية تحاول بشتى الطرق إخفاء خبر وجود مريض نفسي بين أفراد الأسرة .
فلا يرغبون في إظهار أي معلومات حول المريض النفسي ,فيكون لسان حال الأسر في السودان التي بها مريض نفسي بحاجة إلى التدخل العلاجي نودي المريض لشيخ ولا نوديه مستشفى .
ولذا فإن المجتمع السوداني أهم ما يحتاج إليه قبل أن يتم توفير مراكز الصحة النفسية ومستشفيات علاج الإدمان هو تغير الثقافة المجتمعية ونشر ثقافة كيفية التعامل الصحيح مع الشخص المدمن , وتغير النظرة تجاه مدمني المخدرات فنحن أمام مرض لعين يحتاج إلى الدعم وليس إلى نبذ المدمن .
ففكرة الشخص المدمن شخص مجرم فكرة غير صحيحة وغير صحية وتؤدي إلى مشاكل وخيمة على الفرد والأسرة والمجتمع وتؤخر من وصول المدمن إلى مرحلة الشفاء من الإدمان .
مركز علاج الإدمان بالسعودية
في واقع الأمر لا يوجد في السعودية إلى مستشفى الأمل لعلاج الإدمان والتي لها فرعان في الرياض وجدة , إلا أن أغلب الأسر ترغب في علاج الإدمان من خلال مركز علاج الإدمان بالسعودية ومن هنا فإن أكثر البحث عن أفضل دكتور لعلاج الإدمان في جدة أو من خلال مصحة لعلاج الإدمان بالرياض.
وهذا على حسب المكان الذي يسكن فيه الشخص والمنطقة التي يقطن بها الشخص المدمن مع أسرته حتى يكون المكان العلاجي قريب من مركز علاج الإدمان معتقداً أن القرب الجغرافي يسهل من الوصول إلى التعافي , إلا أن الواقع بخلاف هذا .
إذ يرى المختصون في مراكز علاج الإدمان بان البعد الجغرافي من الأمور التي تساعد على التعافي وتصل بالشخص المريض إلى أفضل درجات التعافي والعلاج من الإدمان .
ومن أبرز الخيارات العلاجية لدى مدمني المخدرات في السعودية وذويهم أن يتم علاج الإدمان في المنزل وهذا الأمر لا يختلف بين السعودية أو من خلال طرق علاج الإدمان في السودان في ظل ارتفاع تكلفة علاج الإدمان والتي تجعل التفكير الأكبر في علاج الإدمان بالمنزل .
ففي حقيقة الأمر هناك ندرة واضحة في مراكز علاج الإدمان بالسعودية وانعدام في مراكز علاج الإدمان بالسودان مما يؤدي إلى تفاقم في مشكلة الإدمان في العالم العربي فالأمر لا يتوقف على الطرق الوقائية فحسب , إذ قد دخل في طريق التعاطي ملايين الأشخاص ولذا لن يكون الحل إلا من خلال مراكز ومصحات علاج الإدمان بعدما فقدنا دور الوقاية بشكل كبير .
ولذا من غرر به في طريق الإدمان سواء في السودان أو في السعودية أو في أي مكان في العالم العربي فعلي الأسرة أن تسرع في طريق إنقاذه وتخليصه من وحل الإدمان والعمل على إعادته إلى ممارسة الحياة من جديد بعيداً عن طريق المخدرات .
وهذا سوف يتم من خلال مراكز ومصحات ومستشفيات علاج الإدمان فتواصلوا معنا من أي مكان مع مستشفى الأمل لعلاج الإدمان في دار الطب النفسي والتي توفر أفضل طرق علاج الإدمان وكم من الأشخاص الذين تخرجوا من دار الطب النفسي وصارت لهم بصمة في المجتمع ومع خبرة الفريق العلاجي وتوفير أقوى برامج علاج الإدمان فإننا نقدم أقل تكلفة لعلاج إدمان السودانيين في مصر .
موضوعات ذات صلة: مراكز علاج إدمان الحشيش في الرياض
علاج الإدمان في المنزل
في حقيقة الأمر التفكير في علاج الإدمان في المنزل يرجع إلى العديد من الأسباب والعوامل التي تدفع الأسر في الابتعاد عن المراكز والمصحات العلاجية وتسعي في طريق علاج مدمني المخدرات في البيت , أولى تلك الأسباب هي ندرة مراكز ومصحات علاج الإدمان مما يجعل الأسرة تفكر في البديل السريع حتى لا يظل الشخص المريض مدة أطول في طريق الإدمان .
وهذا بالطبع تفكير صحيح أن تسرع الأسرة في تخليص الشاب من طريق الإدمان لكن علينا أن ندرك أن هناك العديد من العراقيل والعقبات التي تقف أمام الشخص المدمن في طريق التعافي والعلاج من الإدمان .
ومن هنا فلن يكون المنزل هو الطريق الأسلم في التعافي وإن كنا نرى إمكانية علاج الإدمان في المنزل في ظل توفير العديد من الشروط كما سنعرف من خلال هذا المحور , إلا أن أفضل مكان لعلاج الإدمان سيكون من خلال مراكز ومصحات علاج الإدمان وهي الطريق الأسلم والاضمن للتعافي والعلاج من الإدمان .
مراكز علاج الإدمان بالسعودية
لا يخلف الأمر كثيراً بين مراكز علاج الإدمان في السعودية وبين مصحات ومستشفيات علاج الإدمان في السودان , فهناك ندرة بشكل واضح في مصحات ومراكز علاج الإدمان في السعودية على الرغم من وصول نسبة الإدمان بين السعوديين إلى 300% خلال السنوات الثلاث الأخيرة .
وفي حقيقة الأمر قد زادت وطأة الإدمان في المملكة السعودية بشكل لم يسبق له مثيل ووقوع الآلاف من الأشخاص في فخ الإدمان فلم يعد هذا الإرهاب الخفي – الإدمان – يفرق بين أي من طبقات وفئات المجتمع فمهما كانت طبيعة تلك المجتمعات فان الجميع عرضة للوقوع في فخ الإدمان على المخدرات وليس هناك أحد محصن من مرض الإدمان .
وحين نرى البحث الحثيث عن مراكز علاج الإدمان في السعودية بالإضافة إلى بحث الآلاف من الأشخاص عن مراكز مسيحية لعلاج الإدمان نعلم أن الإدمان لم يفرق بين مجتمع مسلم أو مسيحي فذاك المرض اللعين قد بث سمومه بين أبناء المعمورة على حد سواء .
في حقيقة الأمر وبالرغم من أن المجتمع السعودي مجتمع متدين ويغلب عليه الطابع الديني وزيادة الوازع الديني لدي أبناء السعودية إلا أن تجار المخدرات استطاعوا أن يوقعوا الآلاف من الشباب الذين غرر بهم في طريق التعاطي ونشر العديد من المخدرات بين السعوديين بصورة يندى لها الجبين .
ومن أبرز المخدرات في السعودية هي الحشيش والكبتاجون بخلاف غيرها من مخدرات البودرة التي قد لاقت رواجا كبيراً بين أبناء الشعب السعودية , وفي حقيقة الأمر بدأ الكبتاجون ينتشر كالطاعون بين شباب المملكة السعودية بل وقد انتشرت حبوب الكبتاجون بين البنات والفتيات في السعودية بصورة مروعة بشكل يشبه انتشار الشاش في السودان أو ما يعرف مخدر الشاشمندي أحد أخطر أنواع المخدرات في السودان .
كما انتشر الحشيش في السعودية كالنار في الهشيم وبأنواعه المختلفة ما بين العجوة والنقيب القديم والنقيب الجديد والعروس وغيره من أنواع الحشيش في ظل ندرة مراكز علاج الإدمان بالسعودية والتي لا تكفي لعلاج عشر معشار من غرر بهم في طريق الإدمان , فقد أصحبت السعودية محط أنظار تجار المخدرات .
فلا يوجد إلا مركز علاج الإدمان بالسعودية وحيد متمثل في مستشفى الأمل لعلاج الإدمان بالمجان في بمحافظتي الرياض وجدو , ومن هنا تكمن مشاكل علاج الإدمان بالمملكة السعودية كما هو الحال في انعدام مراكز علاج الإدمان بالسودان مجاناً , بالإضافة إلى نقطة فارقة وهي ندرة في المختصين في العلاج النفسي في السودان .
إلا أن الأمر في مصر يختلف كثيراً فهناك العديد من مراكز علاج الإدمان والمصحات العلاجية المختصة بالإضافة إلى وفرة الكوادر الطبية المتخصصة وخبراء العلاج النفسي وهناك أكثر من مصحة لعلاج الإدمان بالقاهرة فضلا عن غيرها من المراكز والمصحات العلاجية التي توجد في العديد من محافظات مصر والتي هدفها الأول والأخير هو خلق مجتمع خال من الإدمان . وتعرف على علاج الإدمان بالرياض
ومن هنا فأي شخص غرر به في طريق التعاطي ووقع في فخ الإدمان على المخدرات ويرغب في العلاج فليتواصل معنا من خلال مستشفى مستشفي الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان في الفيوم ومن خلال مجتمع علاجي متكامل والبيئة العلاجية التي تساعد على التعافي , ولدينا أفضل مركز لعلاج إدمان السودانيين في مصر .
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
مصادر الموضوع
