زوجي يمارس العادة السرية هذه المقولة تكثر على لسان عدد من الزوجات اللواتي اكتشفن حقيقة إدمان أزواجهن للعادة السرية، والمشكلة تكمن في أن الزوج الذي يمارس العادة لا يمارس الجماع مع زوجته إلا نادرًا، ويكون غير قادر على سد رغباتها وشهواتها الجنسية، وغالبًا ما تعبر الزوجة عن المشكلة بقولها زوجي يمارس العادة السرية ويدفن أنوثتي، وذلك لأن الإدمان على العادة السرية قبل الزواج من المستحيل أن يعالج بعد الزواج من تلقاء نفسه، بل يكون الزوج في حاجة إلى تدخل أحد المتخصصين النفسيين لمساعدته على علاج إدمان العادة السرية، وبالإضافة ذلك يقدم له جميع الحلول التي تحسن من الترابط العاطفي، والجنسي بين الرجل والمرأة، لذلك الزوجة التي تقول زوجي يمارس العادة السرية تنصح بالذهاب إلى متخصص نفسي.
وإلى جانب ذلك هناك أزواج يمارسون العادة السرية ويمارسون الجنس مع زوجاتهم، وبالتالي يعتقد الرجل أنه في غير حاجة إلى العلاج، والحقيقة أنك مخطئ لأن العادة السرية تزيد من احتمالية إصابتك بالعجز الجنسي، والبرود الزوجي لفترات طويلة وضعف الانتصاب وسرعة القذف وغيرها، لذا المشكلة في ممارسة الاستمناء الجنسية للزوج لا تقتصر على امتناعه عن الجماع، بل هناك أضرار نفسية وعضوية مختلفة تتفاقم مع مرور الوقت، لذا يحذر الأطباء من الاستمرار في ممارسة العادة السرية بدون علاج، ومن خلال مقالنا سنوضح حلول للزوجة التي تقول زوجي يمارس العادة السرية.
زوجي يمارس العادة السرية ويدفن أنوثتي من المشاكل الشائعة في الآونة الأخيرة، حيث تشكو بعض الزوجات من امتناع أزواجهن عن الدخول معهن في علاقة حميمية، وذلك ما يشعرهن بالفراغ والوحدة وعدم القدرة على سد شهواتهم الجنسية، وفي الغالب يرجع الأطباء الأمر إلى البرود الجنسي والمشاكل والنزاعات الزوجية التي تضعف من الترابط العاطفي بين الزوجين، ولكن أحد الزوجات تقول زوجي يمارس العادة السرية، وتتكرر هذه الشكوة زوجات عديدة، حيث تكتشف أن زوجها يسد رغباته الجنسية بإثارة أعضائه الجنسية بعيدًا عن الجماع، وكثيرًا ما يكون السبب هو إدمان الزوج للعادة السرية قبل الزواج، وهذه المشكلة تحتاج إلى تدخل متخصص والبدء في جلسات الاستشارة النفسية المكثفة.
وفي الواقع جملة زوجي يمارس العادة السرية كانت سبب في انفصال العديد من الأزواج، وذلك ما أشارت إليه الكثير من البحوث والدراسات في الوطن العربي، حيث أن انتشار ممارسي العادة السرية يرجع إلى الانفتاح على الثقافات الغربية، واستخدام الشباب للعادة بشكل سيء واعتبارها وسيلة لتفريغ الشهوات الجنسية قبل الزواج عوضًا عن العلاقات الجنسية المحرمة، ولأسباب عديدة أصبحت العادة السرية أحد أسباب ضياع الكثير من الشباب في فخ الإدمان، حيث أنها سرعان ما تتحول إلى إدمان والذي يندرج ضمن أنواع الإدمان السلوكي القهري، والمخاطر النفسية والجسدية للعادة السرية كثيرة، ومن المحتمل أن تصل إلى الاكتئاب الحاد والتفكير في الانتحار.
عندما تسمع المرأة شكوى امرأة أخرى وتقول زوجي يمارس العادة السرية ينتابها الشعور بالخوف والقلق، وتعتقد أنها من الممكن أن تقع في نفس المشكلة، لذا يسوقها الفضول للبحث عن العلامات والدلائل التي تشير إلى ممارسة الزوج للعادة السرية، وبعد يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
انخفاض الرغبة الجنسية تجاه ممارسة العادة السرية، وذلك بسبب اعتياده على ممارسة الاستمناء الجنسية اليدوية، والتي تعد أقل جهدًا ويصل خلالها إلى النشوة الجنسية بسهولة، لذا يفضلها عن العلاقة الحميمية مع المرأة التي تحتاج إلى بذل مجهود واستغراق وقت أطول للوصول إلى الذروة الجنسية، وهنا يمكنك القول زوجي يمارس العادة السرية.
عدم الشعور بالرضا والمتعة بعد الانتهاء من ممارسة الجماع مع المرأة، وذلك لاعتياده على السلوك الجنسي العنيف لعملية احتكاك العضو الذكري خلال ممارسة الاستمناء اليدوية، وذلك ما يفقده عند ممارسة الجماع لنعومة وليونة مهبل المرأة، وبالتالي يعود بشكل تلقائي إلى ممارسة العادة بدلًا من الجماع.
الزوجة التي تقول زوجي يمارس العادة السرية في الغالب تعرضت إلى موقف سخيف للغاية، وهو إيقاف الزوج للعلاقة الجنسية في منتصفها، وذلك بسبب الألم الذي يشعر به نتيجة تورم القضيب أثناء السلوكيات العنيفة للممارسة العادة السرية، وبالتالي يترك الزوجة دون وصولها إلى رعشة الجماع وذروة الإثارة الجنسية.
زوجي يمارس العادة السرية ويمكن اكتشاف ذلك بسبب التغيرات السلوكية للزوج أثناء الجماع، حيث أن يميل إلى إسراع عملية القذف وإنهاء الإيلاج سريعًا، أو التصرف بعنف وعدوانية أثناء العلاقة الجنسية مع المرأة.
زوجي يمارس العادة السرية ويعاني من ضعف الانتصاب، حيث أن الرجال الذين يمارسون العادة السرية يكونون أكثر عرضة لخلل الانتصاب، ويتعرضون إلى ارتخاء عضلات القضيب في منتصف العلاقة الحميمية ويعجزون عن استكمالها، وبالتالي يكون من الصعب على الرجل تخصيب المرأة وحدوث الحمل.
على عكس المتعارف عليه قد يطلب الرجل ممارسة العلاقة الحميمة مع المرأة أكثر من مرأة، وذلك يعود إلى إدمانه على الاستمناء الجنسية، والتي تجعله غير قادر على الوصول إلى الاستثارة الجنسية مرة أو مرتين.
زوجي يمارس العادة السرية ويختلي بنفسه كثيرًا، وهدفه أن يحصل على فرصة لممارسة العادة السرية بعيدًا عن المرأة، وقد يظل لساعات طويلة في الغرفة للانشغال بممارسة الاستمناء الجنسية.
زوجي يمارس العادة السرية ويفضل استخدام اليد للاستمناء الجنسية، وهذا الأمر من ضمن العلامات التي تشير إلى إدمان الزوج للعادة السرية، حيث يطلب من زوجته استخدام اليد في الوصول إلى الاستمناء الجنسية بدلًا من عملية الإيلاج، وفي الغالب يفضل هذه الطريقة طوال الوقت ونادرًا ما يقوم بعملية الإيلاج، وهذه الطريقة لا تشعر المرأة بالرضا والمتعة أثناء الجماع.
الزوجة التي تقول زوجي يمارس العادة السرية غالبًا ما تلاحظ وجود بعض الجروح، والندبات على العضو الذكري للزوج نتيجة الاستمناء الجنسية، واستخدامه لأدوات حادة وخشنة تساعده على الوصول إلى النشوة الجنسية، وبالإضافة إلى ذلك قد يصاب الزوج بجروح عميقة تحدث تلف في أنسجة، وعضلات العضو الذكري مما يترتب عليه الإصابة بالعجز الجنسي وضعف الانتصاب والقذف المبكر وغيرها من الاختلالات الجنسية، ويكون عاجز تمامًا عن إرضاء رغبات زوجته الجنسية.
سبق وذكرنا أن الاختلاء بالنفس من ضمن علامات ممارسة الزوج للعادة السرية، ولكن بالضرورة أن تكون علامة واضحة، ولكن في حال أن الزوج كان يعاني من المزاج السيئ وبعد الاختلاء بالنفس وتحسن مزاجه، واعتدل بشكل واضح تعد علامة واضحة على ممارسة الزوج للعادة السرية.
ضمن العلامات التي تستند عليها الزوجة في قولها زوجي يمارس العادة السرية هي عدم قدرته على التحكم في التبول، وذلك لأن مدمن العادة السرية يعجز عن حبس البول لفترة طويلة وقد يتبول على نفسه بشكل لا إرادي، والكثير من الأطباء والمتخصصين يعتبرونها علامة على إدمان الزوج لاستمناء الجنسية.
في سياق الحديث عن زوجي يمارس العادة السرية سنوضح إجابة سؤال مهم، وهو هل إدمان العادة السرية مرض عقلي، والإجابة لا طبقا لما نشر عن جمعية علم النفس الأمريكية التي أكدت أن إدمان العادة السرية يعود لأسباب، ومشاكل نفسية لا تتعلق بالصحة العقلية، لذا علاج إدمان الاستمناء يحتاج طبيب أو متخصص نفسي.
تعرف على أفضل أدوية لتأخير القذف
اسم دواء للعادة السرية من الموضوعات التي تندرج أسفل حديثنا عن زوجي يمارس العادة السرية، وذلك بسبب اعتقاد البعض أن علاج العادة السرية له اسم دواء محدد، والحقيقة لا توجد أدوية محددة لعلاج إدمان الاستمناء، بل الأدوية التي يصفها الأطباء تكون لغرض التخلص من الاكتئاب، وعدم توازن الهرمونات والقلق وغيرها من الآثار النفسية والعضوية للعادة السرية.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي mental بالفيوم من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، المستشفى مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
زوجي يمارس العادة السرية ويدفن أنوثتي من عناوين البحث التي تصدرت بعض مواقع البحث، وذلك لانتشار المشاكل الزوجية بسبب اكتشاف الزوجة ممارسة زوجها للعادة وامتناعه عن الجماع، وبالتالي تبدأ المشاكل بين الزوجين وقد تصل إلى الانفصال، وخاصة أن أضرار إدمان الزوج للعادة قد يحرم الزوجة من إنجاب الأطفال، وذلك بسبب المشاكل الجنسية التي يعاني منها مثل العجز والانتصاب الضعيف وغيرها، والتي تعد أحد الآثار الجانبية الواضحة لإدمان العادة السرية، وإذا كنت تعاني من هذه المشكلة تحدثي مع أحد الأطباء، أو المتخصصين في مستشفى الحرية لإيجاد حل يساعد زوجك على التعافي من إدمان العادة.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev