أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين هي المرحلة التي يتوجب على المدخن التوقف بشكل نهائي عن تدخين السجائر، حيث يصاب الفرد ببعض الأعراض الجانبية المؤلمة، التي تنتج عن سحب النيكوتين من الجسم لذا تعرف بأعراض انسحاب النيكوتين، الذي يعد شكل من أشكال الإدمان المدمر للصحة.
من ضمن هذه الأعراض الصداع الحاد والقلق والتوتر وغيرها، لذا محاولات الإقلاع عن التدخين بدون مساعدة طبيب تبوء بالفشل، لأن المدخن يعجز عن تحمل هذه الأعراض ويعود لتدخين السجائر لإنهاء آلام سحب النيكوتين من الجسم.
وبالحديث عن أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين لابد من التنويه إلى مدة الإقلاع عن السجائر تختلف من شخص إلى آخر، وذلك بالاستناد على مدة إدمان التدخين وعدد السجائر المستهلكة خلال اليوم، تابع معنا لمعرفة مراحل الإقلاع عن التدخين بالتفصيل.
أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين هي مرحلة سحب النيكوتين من الجسم، الإقلاع عن التدخين من متطلبات العديد من الأشخاص خاصة أن تدخين السجائر يعد من العادات السيئة الأكثر انتشارًا حول العالم، حيث يوجد العديد من الرجال والنساء يدخنون السجائر ويقعون في واحد من أبرز أشكال الإدمان.
التدخين يدمر الصحة ليست مجرد عبارة يتم تداولها بين المدخنين، بل أنها حقيقة يجب الوعي بها حيث أن تدخين السجائر يؤدي إلى الإصابة بالكثير من الأمراض، والمضاعفات الجسدية التي تصل إلى الموت نتيجة للتأثير السلبي للنيكوتين على الوظائف الحيوية والصحة.
محاولات الإقلاع عن التدخين تستمر بين المدخنين عندما يقعون في طائلة المضاعفات، والأضرار الجانبية التي تصاحب تدخين السجائر مثل السرطانات وأمراض الجهاز التنفسي، والمقصود بالإقلاع عن التدخين هو التوقف عن تدخين السجائر بشكل نهائي، وهنا يواجه المدخن صعوبة بالغة بسبب الأعراض الانسحابية للنيكوتين الذي يجعل المدخن في حالة من الاعتمادية الجسدية.
محاولات الإقلاع عن التدخين دائمًا من تنتهي بالفشل بسبب آلام الجسم المبرحة لسحب النيكوتين من الجسم، وبالتالي ينصح بالاستعانة الطبية بأحد المتخصصين للإقلاع بشكل نهائي عن تدخين السجائر، ومستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي توفر خدمة طبية متميزة لمساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين نهائيًا.
أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين جعلتني في حاجة ضرورية إلى استشارة أحد الأطباء داخل مستشفى الحرية، أنا شاب أبلغ من العمر الـ22 عامًا أدخن السجائر بشراهة بسبب إدماني على النيكوتين، بدأت في تدخين السجائر في المرحلة الثانوية بسبب تشجيع بعض الأصدقاء، في البداية كنت أظن أن تدخين السجائر إثبات لرجولتي كما هو شائع بين المراهقين، ومنذ هذا الوقت وأنا أدخن السجائر بشكل يومي.
التدخين من عاداتي السيئة التي جعلتني أصاب بحساسية على الصدر، لذا نصحني الطبيب المعالج بالإقلاع عن التدخين لأنه يدمر صحتي ويزيد من تفاقم الحساسية، بالطبع فكرة الإقلاع عن السجائر كانت في مخيلتي سهلة للغاية، ولكن جميع محاولاتي للإقلاع عن التدخين كانت بلا جدوى، خاصة أن سحب النيكوتين من أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين.
وللأسف خوفي من اكتشاف عائلتي تدخيني للسجائر منعني من طلب المساعدة العاجلة من مركز متخصص، ولكن في إحدى المرات أصيب بأزمة حادة في التنفس نقلت على أثرها إلى المستشفى، هناك أخبر الطبيب والدي أنني مدخن شره للسجائر، ومن الضروري الإسراع في معالجتي من هذا الإدمان لتخفيف أضرار النيكوتين.
تواصل والدي مع طبيب متخصص داخل مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي، هناك بدأت كورس علاج للإقلاع عن التدخين بشكل نهائي مما ساعدني على الانتهاء من إدمان السجائر.
قبل الحديث عن أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين دعنا نتحدث عن مراحل الإقلاع عن التدخين، داخل مستشفى الحرية لعلاج الإدمان نقدم خدمة متميزة لمساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين بشكل نهائي، ورحلة العلاج تنقسم إلى عدة مراحل تعرف بمراحل الإقلاع عن التدخين كما يلي:
الأسبوع الأول من الإقلاع عن التدخين يطلب من المدخن استهلاك نفس العدد من السجائر المعتاد خلال اليوم، مع تدوين العدد يوميًا في جدول على مدار الأسبوع.
بالإضافة إلى تحديد نوع وشكل العادات التي يمارسها المدخن أثناء التدخين مثل تناول الطعام أو شرب القهوة أو مشاهدة الأفلام.
أيضًا يطلب من المدخن تسجيل نوع المشاعر التي يختبرها المدخن على مدار الأسبوع، والتي تشمل العصبية والقلق والتوتر والصداع وغيرها.
المرحلة الثانية من أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين حيث يمتنع المدخن عن تدخين نفس العدد المعتاد من السجائر، مع العلم أن الحد الأقصى لعدد السجائر في اليوم هو 3 سجائر فقط لذا تعد من أصعب المراحل.
بالإضافة إلى عدم تناول السجائر عند الإحساس بالعصبية والغضب أو الملل والفتور أو غيرها من المشاعر التي تم تدوينها، وعلاوة على ذلك، محاولة التوقف عن العادات التي ممارستها عند تدخين السجائر.
صعوبة هذه المرحلة تتطلب من المدخن قدر من العزيمة والإرادة لتجاوز هذه المرحلة، وتحمل أعراض انسحاب النيكوتين إلى حين الانتهاء من إدمان السجائر.
أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين هي المرحلة التي توقف خلالها الشخص عن تدخين السجائر بشكل نهائي، إلى جانب التوقف عن العادات والطقوس التي يتم مارستها أثناء تدخين السجائر، وتعد من أصعب التحديات التي تواجه المدخن لذا ننصح بالتواصل مع أحد الاستشاريين أو الأطباء.
مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان لديها العديد من الخبراء الذين يمتلكون الخبرة، والمهارة التي تساعد المدخنين على الإقلاع عن التدخين، مع العلم أن الطبيب يقدم بعض الوسائل التي تساهم في تجاوز هذه المرحلة مثل:
موضوعات ذات صلة: نصائح للتخلص من التدخين
أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين هي المرحلة التي يتوقف خلالها المدخن عن استهلاك السجائر بشكل نهائي، إلى جانب التوقف عن ممارسة العادات والطقوس التي كان يمارسها المدخن عند تدخين السجائر.
لذا ينصح المدخن باللجوء إلى مصحة أو مستشفى متخصصة في علاج مدمني السجائر، ومستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي لديها خبرة طويلة في مساعدة المدخنين في الإقلاع عن السجائر.
الجدير بالذكر أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين تسبب آلام حادة في الجسم، مثل صداع الرأس والقلق والتوتر النفسي كردة فعل على انسحاب النيكوتين من الجسم، حيث أنه من المواد التي تسبب اعتمادية جسدية ونفسية مع مرور الوقت، وبناء عليه تظهر أعراض انسحابية عند الإقلاع عن التدخين بشكل نهائي.
وبالتالي تجاوز أعراض انسحاب النيكوتين من الجسم يحتاج إلى رعاية طبية ومراقبة مستمرة لحالة المدخن، وهذا ما يقدمه الطبيب المختص داخل مصحة أو مستشفى خاصة لعلاج الإدمان على السجائر، وبناء عليه محاولات الإقلاع عن التدخين بدون مساعدة غالبًا ما تنتهي بالفشل، ننصحك بالتواصل معنا على الفور لمساعدتك في رحلة الإقلاع عن التدخين.
ارتباطا بالحديث عن أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين هناك سؤال ترك التدخين فجأة أفضل أم تدريج، تختلف تجارب الأشخاص حول الطريقة المناسبة للإقلاع عن التدخين، حيث يرى البعض عن الإقلاع بشكل مفاجئ عن التدخين يحدث نتيجة فعالة، وذلك بقطع العادة النفسية والجسدية مع السجائر لبدء رحلة جديدة في الحياة بدون تدخين السجائر.
ولكن الإقلاع المفاجئ عن السجائر قد يصاحبه انسحابات حادة تشعر المدخن بأعراض حادة، مثل العصبية والانفعال السريع والصداع وغيرها، مما يدفعه إلى العودة السريعة مرة أخرى إلى التدخين وهنا يكون الإقلاع التدريجي أفضل.
المقصود بالإقلاع التدريجي عن التدخين هو تقليل عدد السجائر المستهلكة يوميًا بشكل تدريجي، حيث يتم الإقلاع عن التدخين وفقًا لعدة مراحل يتم تقسيمها على فترة زمنية محددة، وتكون ملائمة للكثير من الأشخاص.
بشكل عام الإقلاع عن التدخين بغض النظر عن الأسلوب والطريقة يحتاج إلى الإرادة والعزيمة، وتحديدًا لتجاوز أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين والانسحابات النفسية والجسدية، وللتغلب على هذه المرحلة بشكل مضمون ينصح بطلب مساعدة أحد المتخصصين.
مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي بالفيوم mental من أهم وأشهر المؤسسات الطبية لعلاج الإدمان في مصر، كما أنها مصحة نفسية لها باع في العلاج النفسي، مرخصة من وزارة الصحة وهيئة العلاج الحر، وتعمل على بروتوكولات علاجية متطورة وحديثة تحت إشراف طبي قوي ومميز لتطبيق استراتيجية التشخيص المزدوج، والخدمات الطبية متاحة على مدار الـ24 ساعة برعاية طاقم تمريض مدرب على التعامل مع مختلف الحالات الطبية من مرضى الإدمان والمرض النفسي، تتواجد أفرع المستشفى في محافظة الفيوم فقط حيث تختلف عن مراكز الحرية التابعة للدكتور إيهاب الخراط لعلاج الإدمان في محافظ مصر مثل القاهرة والإسكندرية.
أصعب مراحل الإقلاع عن التدخين هي المرحلة التي يجبر المدخن عن إيقاف تدخين السجائر بشكل نهائي، والتوقف عن العادات والطقوس التي تمارس عند التدخين، وللتغلب على هذه المرحلة ينصح بالتواصل مع أحد الأطباء المتخصصين داخل مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي، الإقلاع عن التدخين يحتاج إلى العزيمة والإرادة والمثابرة لتجاوز أصعب المراحل والأعراض الانسحابية لمادة النيكوتين.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev