الرغبة في الوصول إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن في ظل تفشي الإدمان على المخدرات بين الأردنيين بصورة يندى لها الجبين، ففي حقيقة الأمر فإن مشكلة المخدرات بكافة أنواعها وأشكالها من مشاكل العصر من الآفات السلبية التي تنتشر في المجتمع إذا مشكلة المخدرات في الأردن مشكلة عالمية يعاني منها المجتمع بأسره بكافة طوائفه وطبقاته الاجتماعية المختلفة.
ومع عدم توافر مراكز علاج في الأردن بما يتناسب مع أعداد الأشخاص المدمنين في المملكة الأردنية الهاشمية وارتفاع تكلفة علاج الإدمان، فيجعل هناك عوائق في طريق الوصول إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن خاصة أن مركز علاج الإدمان بالمجان الذي توفره الحكومة لا يكفي لعلاج الأشخاص المدمنين في الأردن.
بالحديث عن أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن هل تعلم أن ظاهرة انتشار المخدرات في المجتمع الأردني تصل إلى ذروتها في السنوات الماضية، حيث ارتفعت من 326 حالة في عام 1996 إلى 11062 حالة في عام 2015، حيث تضاعفت الضبطيات بمعدل (34) ضعفاً خلال عشرين عاماً، بينما بلغ عدد المضبوطين 656 شخصاً بينهم 100 غير اردنيين، خلال عام 1996، كما أنه في عام 2015 بلغ عدد المضبوطين 14691من بينهم 1792 غير أردنيين، وبالتالي هذا التضخم المقلق فعلى السلطات الأردنية الاهتمام بمراكز علاج الإدمان في الأردن.
ضمن الحديث عن أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن أشارت الدراسات إلى سيطرة بعض تجار ومروجي المخدرات على بعض المناطق وإخافة أهلها في حين القيام والإبلاغ عنهم والتواصل مع الجهات الأمنية وهي من بين أسباب انتشار المخدرات، بالإضافة إلى أنه إلى تلك اللحظة لم يتم تطبيق حكم الإعدام على أي من تجار المخدرات في الأردن مع العلم أن عقوبة تجار المخدرات والمروجين هي الإعدام بحسب القانون الأردني للمخدرات والمؤثرات العقلية والعقلية.
وفي الواقع تطبيق القانون بصرامة وإعدام مروجي السموم في الأردن سيكون له صدى كبير في منع أولئك المروجين في الاستمرار في أعمالهم المشبوهة وتجارتهم الكاسدة في أرواح الشباب، أشارت الدراسات التي أجريت على الشعب الأردني والتي أفاد 90% من الأشخاص المتعاطين والمدمنين يرون أن القانون الأردني غير رادع بالمرة خاصة فيما يتعلق بتعاطي المخدرات والاتجار فيها.
فقد أدى التأخير في إدراج المواد المخدرة في جدول المخدرات إلى انتشار العديد من المواد المخدرة إذ تستمر المدة ما يزيد عن عام أو أكثر حتى يتم إدراج مادة في قانون المخدرات، ومن أبرز الأمثلة عقار الجوكر المخدر والذي بدأ في الظهور في الأردن في عام 201 إلا أن العقار المخدر تم إدراجه في عام 2015 ضمن المواد المخدرة والمسببة للإدمان بعد أن تفشي في المجتمع وانتشر بشكل مروع حتى صار أكثر أنواع المخدرات في الأردن.
من الثغرات القانونية في القانون الأردني والتي أدت إلى انتشار المخدرات في المملكة الأردنية في طريقة التعامل مع الأشخاص المدمنين من الأحداث، فلا يوجد سجون مخصصة لهم كذا أو مركز علاج الإدمان بالمجان في الأردن لأجل علاج هؤلاء الأشخاص، ومن المهم التواصل مع أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن.
لا يتوقف علاج الإدمان على الوصول إلى أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن بل يعتمد على معرفة ما هي المحاور التي يتطلبها طريق التعافي والعلاج من الإدمان، وذلك من أجل الوصول إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان والقدرة على العودة إلى ممارسة الحياة من جديد بعيداً عن بوتقة وشباك التعاطي تماماً وعدم حدوث انتكاسة.
ومن هنا فلا بد أن تتوفر لدي الشخص المدمن الرغبة في العلاج الإدمان والنية الصادقة في الإقلاع عن المخدرات من قبل الشخص المدمن وهذا أول المحاور الهامة التي يجب من توافرها في رحلة التعافي والعلاج من الإدمان.
أما عن المحور الآخر الذي يجب من توافره في رحلة التعافي والعلاج من الإدمان فتتمثل في توفير الدعم الأسري ودور الأسرة الهام في طريق العلاج من الإدمان وزيادة الحافز لدى الشخص المدمن ومساعدته من أجل الوصول إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان.
ولابد من توفير كافة صورة الدعم النفسي والمادي للمدمن في رحلة علاج الإدمان، وحتى لو تم علاج الإدمان وإنهاء رحلة التعافي فعلي الأسرة دور كبير في مساعدة المدمن في الحفاظ على التعافي ومنعه من العودة إلى طريق الإدمان مرة أخرى.
أما عن المحور الثالث من محاور علاج الإدمان فتتمثل في البحث عن أفضل مراكز علاج الإدمان وهو المحور الذي لا يقل أهمية عما سبق، ويتمثل في البحث عن أفضل مراكز علاج الإدمان في الأردن أو من خلال السفر للخارج خاصة في ظل نقص وندرة مراكز علاج الإدمان في الأردن بصورة كبيرة.
ومن هنا يرغب الأشخاص في البحث عن البديل الأفضل في ظل النقص الحاصل في دكاترة علاج الإدمان في الأردن، ونحن في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان لدينا أحدث الطرق العلاجية التي نصل بمريض الإدمان إلى مرحلة اتزان نفسي وسلوكي والعمل على إعادته إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي بعيداً عن طريق الإدمان والتعاطي.
في حقيقة الأمر دوماً ما يبحث الأشخاص عن الأفضلية في كل شيء حتى في علاج الإدمان نجد محركات البحث تعج بالبحث عن أفضل مركز لعلاج الإدمان وأفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن، وبالرغم من توافر أسماء أطباء علاج الإدمان إلا أنهم دوما ما يبحثون عن الأفضل، ولكن ينبغي أن يعوا تماماً أن رغبة الشخص المدمن في التعافي ومثابرته في طريق العلاج من الإدمان مع أخصائي علاج الإدمان.
حتى ولو يتم الأمر من خلال أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن، وكان العلاج من الإدمان في مراكز علاج الإدمان بالمجان في الأردن، ومن المعلوم أن المراكز الخاصة فيها من الرعاية والاهتمام بشكل أكبر من المراكز المجانية وتكلفة علاج الإدمان في الأردن ليست بسيطة، ولذا يرغب الأشخاص المدمنين في العلاج خارج الأردن ونحن في مستشفى الحرية للطب النفسي وعلاج الإدمان نوفر أحدث طرق علاج الإدمان.
المخدرات والإدمان الخطر الذي يحدق بنا، فتلك السموم المدمرة هي التي عليها مدار الهلاك للمجتمع الأردني ما لم يتم التعامل مع الأمور بكافة أنواع الجدية والحزم، ومن خلال الإحصائيات والدراسات التي تمت من خلال خبراء وأفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن التي أشارت إلى أن انتشار المخدرات في الأردن وصل إلى مرحلة يرثي لها.
ولذا كل غيور ومحب للوطن عليه أن يكون له دور في الحد من انتشار المخدرات في الأردن وحماية المجتمع الأردني من الغرق بتلك السموم المدمرة، وقد ظهر مخدر الجوكر في الأردن ليخطف الأنظار إليه وإقبال الملايين من الأشخاص على تعاطي الجوكر في الأردن خاصة من جملة الشباب والمراهقين الذين هم الصيد الأسهل لتجار المخدرات.
وقد ظهر الجوكر كأشهر بديل عن الحشيش ليعم المجتمع بتلك السموم المدمرة فما يذهب مخدر إلا ويأت آخر ليجذب إليه جماعية جديدة من الشباب الذين عليهم المعول في بناء الوطن،قد كان يتم التسويق لمخدر الجوكر بالأردن بأنه أحد المخدرات المنبهة والتي لا تؤدي إلى مخاطر ولا تسبب الإدمان، ومن هنا اقبل الأشخاص من مختلف المراحل العمرية على تعاطي مخدر الجوكر دون أن ينظر إلى العواقب والمضاعفات، إلا أنه قد صدق شياطين الإنس الذين يروجون لتلك السموم المدمرة.
وفي حقيقة الأمر الجوكر من أخطر وأقوى أنواع المخدرات في الأردن، مما جعل المملكة الأردنية الهاشمية من أشهر دول العالم في تصنيع الجوكر وتداوله بين الأشخاص، بالرغم من جهود الحكومة الأردنية ودورها الفعال من أجل حماية الأردن من المخدرات وخلق مجتمع خال من الإدمان.
وبسبب قوة مفعول الجوكر ومخاطر المخدر على الصحة وما ينجم عن التوقف عن الجوكر من أعراض انسحابيه شديدة، فمن هنا فإن علاج إدمان الجوكر يجب أن يكون من خلال مصحات ومراكز علاج الإدمان في الأردن، أو التواصل معنا في مصر من خلال مستشفى الحرية لعلاج الإدمان وأفضل الدكاترة النفسيين في القاهرة ولدينا خدمة اصطحاب من المطار مجانا.
أشارت الدراسات والتقارير المختصة بملف علاج الإدمان في الأردن إلى أن الأشخاص يحصلون على المخدرات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والتي انتشرت بشكل كبير في الأردن، وقد بلغت النسبة التي تحصل على المخدرات في الأردن من خلال مواقع التواصل الاجتماعي إلى 30% حيث يستخدم أولئك الأفراد رموزاً مشفرة تبين احتياجهم إلى المخدرات، ولكن من هو أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن.
بالرغم من أنهم يقولون ” طباخ السم بيدوقه ” إلا أن في الأردن قد شذت القاعدة تلك، فقد أشارت الدراسات إلى أن أغلب مروجي المخدرات لا يتعاطون المواد المخدرة التي يروحون لها لعلمهم بضررها ومدى خطورتها، ولكن حب المال قد عمي أبصارهم فهم يتاجرون بأرواح الشباب من خلال بث سموم المخدرات بين شباب الأردن.
من أبرز طرق الترويج للمخدرات في الأردن إنهم يقومون بالتسويق لتلك المخدرات والسموم ضمن مفاهيم مغريه وجاذبية تمس الرجولة، فيقومون ببيع وبث تلك السموم في المجتمع الأردني تحت مسميات (المعزة – الرجولة – خليك راجل – خليك زلمة – حر نفسك – أطلق روحك – صداقة).
وقد أشارت الدراسات إلى أن الطلبة على وجه الخصوص من أكبر الفئات المستهدفة من قبل المروجين وتجار المخدرات، ويتم التسويق لتلك الحبوب المنشطة خاصة حبوب الكبتاجون على أنها منشطات طبيعية وليس لها أية آثار جانبية.
علينا أن ندرك أن أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن هو حلقة الوصل بين مدمني المخدرات وبين الوصول الي مرحلة التعافي، ولا شك ان هناك العديد من الادوار التي يقوم بها دكتور علاج الادمان من اجل الوصول بالمرضي إلي بر الأمان وتخليصهم من طريق المخدرات والعمل علي اعادتهم الي ممارسة حياتهم من جديد بشكل طبيعي.
وأفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن دوره لا يتوقف دوره علي مرحلة سحب السموم او مراحل التأهيل النفسي والسلوكي بل حتي بعد التعافي من الادمان، فان الطبيب المعالج له دور في تحديد الأدوية النسب للمتعافي والاستشارات النفسية للمتعافين وأسرهم.
ضمن الحديث عن أفضل دكتور لعلاج الادمان في الأردن سنتعرف على أحد أشهر مراكز علاج الإدمان في الأردن الذي يقدم خدمات علاجية قائمة على التشخيص الدقيق لحالة المريض، وتطبيق البروتوكول العلاجي الملائم ومن ثم التأهيل النفسي والاجتماعي للمريض، والعمل على إعادة دمجه في المجتمع وبرنامج الأنشطة الرياضية، وتكلفة العلاج في هذا المركز مرتفعة جدًا التي تتراوح تكلفة الإقامة حوالي 96 دينار أردني لليوم الواحد، كما أن التكلفة لا تشمل الأدوية ولا فحوصات والأشعة ولا الخدمات الشخصية وغيرها.
بينما تكلفة الإقامة لليوم الواحد في الجناح الملكي تبلغ 351 ديناراً أردنياً، كما تختلف التكلفة باختلاف الخدمات وجلسات العلاج المقدمة، وتعتبر هذه التكلفة مرتفعة للغاية فيصعب على غالبية المرضى تحملها، لذلك العلاج في الخارج هو الخيار الأمثل لتلقي العلاج بأسعار ملائمة، لذا يفضل السفر إلى الخارج لعلاج الإدمان بالنسبة للعائلات الأردنية التي بحاجة إلى خدمات طبية متميزة وبأسعار مناسبة.
كما أن مراكز ومصحات العلاج في مصر هي الأفضل مثل مستشفى الحرية لعلاج الإدمان والطب النفسي التي تضم أكبر فريق طبي من الأطباء والاستشاريين والأخصائيين بالوطن العربي، وتقدم برامج علاجية مناسبة لجميع العائلات من مختلف دول الشرق الأوسط، فلا تردد في التواصل معنا لإيجاد أفضل برنامج علاجي يساعدك على التعافي من الإدمان ضمن أسعار ملائمة مقابل جودة علاجية متميزة.
مستشفى الحرية للطب النفسى وعلاج الادمان هي من أهم المستشفيات الرائدة فى علاج جميع حالات الادمان بأحدث الاساليب المتطورة والطرق العلاجية الحديثة
مدينة الفيوم – مصر
info(@)mentalhospital.net
0020-10-06222144
Designed by Horeya Dev